الشيخ التبريزى اساء لمقام المرجعية وقلل من قيمة الفتوى ، وكل ما يحتاج كل من له عداوة مع شخص آخر إلا ان يكلم الشيخ التبريزى او ولده جعفر ، ويربط بين من يعادى وبين سماحة السيد فضل الله حتى تخرج الفتوى بحق الشخص المعنى بحرمة التعامل معه ، او حرمة الكلام او ماشابه !

فهل كل هذه الأدلة النقلية والعقلية غير كافية يا أخى الكريم ، ام أن التعصب قد اعمى قلوبنا عن معرفة الحقيقة وإن كانت ساطعة !