فايز الكندري بدلا من الإستغفار من سفكه للدماء البريئة في أفغانستان وسوريا في ( حروب الوكالة ) التي أشعلتها إسرائيل

مستغلة العقول الطائفية لدى العرب ومنهم الكندري فايز ، فكان فايز وزملائه وقودا لهذه الحرب

لازال يعيد ويزيد في ترديد شعارات تلك الحروب العبثية

وبدلا من التركيز على حرب غزة وشكر محور المقاومة على محاربته ضد إسرائيل ووقوفه مع شعب فلسطين ،

صار يندد بهذا المحور المخلص الذي كان ثابتا في مواقفه منذ أعوام الحرب السورية التي كانت تديرها إسرائيل