آخـــر الــمــواضــيــع

الجدّ الشاب.. سبعيني صيني يكشف سر شبابه الدائم (صور) بقلم بهلول :: الشرطة الأمريكية تنزع حجاب متظاهرة في جامعة أريزونا بقلم أمان أمان :: بكاء ناشطة أمريكية في غزة من هول المقابر الجماعية بمستشفى ناصر بقلم أمان أمان :: عائلات فلسطينية تسكن تحت أنقاض منزلها رغم القصف والدمار بقلم ناصح :: مسـعف فلسـطيني يُفاجأ باستشهاد ابنه برصاص الاحتلال بقلم معشي الذيب :: رسول ابو القوزي يوضح الاسباب التي أدت إلى منعه من دخول قطر ... بسبب الكويتيين المعادين للإمام علي(ع) بقلم مسافر :: اليمن.. أيّ تصعيد أمريكي لن يقف عند حدود بلادنا ... وتحذير قوي إلى السعودية بقلم الراي السديد :: مصنع "إسرائيلي" لإنتاج المسيرات بالمغرب! بقلم راعي الغرشا :: 10 شركات مقاولات تنفذ مشاريع في الكويت بـ 14.2 مليار دولار بقلم راعي الغرشا :: إنهاء تكليف وفاء الصراف وكيلة للبعثات في وزارة التعليم العالي بقلم السماء الزرقاء ::
النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: أحمد الصراف : أصدقائي مجموعة من السذج والأغبياء ... والمتعصبين سياسيا

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Mar 2019
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.27
    المشاركات
    510

    أحمد الصراف : أصدقائي مجموعة من السذج والأغبياء ... والمتعصبين سياسيا

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أحمد الصراف - أخطائي القاتلة.. وإيران



    17 أبريل 2024



    أخطائي كثيرة، أغلبها لم يؤلمني، لذا نسيتها، لكني لم أنسَ، حتى بعد 57 عاما، أنني حزنت كثيراً، ونزلت دموعي لسماع جمال عبدالناصر يعلن تنحيه عن القيادة، بعد تورطه في هزيمة 1967 الكارثية، وكنت، ويا لسذاجتي، أتمنى أن يبقى الدكتاتور «زعيماً».
    كما كنت تاريخياً معجباً بالشعب اليهودي، وما أزال، وكونت صداقات مع عدد منهم، في أمريكا وبريطانيا، كمهنيين واستشاريين وأصدقاء، وكانوا في غاية اللطف والذكاء، والأمانة في التعامل، وانعكس ذلك الإعجاب أو أمتد لإسرائيل، التي كنت أعتقد أنها تأسست على قيم تستحق الاحترام (مع إيماني بحق الشعب الفلسطيني في أرضه، واستنكاري لكل الظلم والإجرام الذي لحق به على أيدي الصهاينة).


    جريمة غزة بيّنت لي كم كنت ساذجاً وعلى خطأ، وأن مبادئ الصهيونية، المنبثقة من عقيدة سياسية متطرفة لا مكان فيها للآخر ولا للرحمة، والتعصب الأعمي هو القاعدة، وهذا جعلني أنظر للأمور بطريقة مختلفة.


    لست من عشّاق النظام الإيراني، ولا أي نظام سياسي ديني، المتطرّف بطبيعته، وكدت أسجن، في قضية «أمن دولة»، بعد أن انتقدت رمز الجمهورية الإسلامية، لكن هذا يجب ألا يؤثر على رأيي في المواجهة العسكرية الأخيرة بين إيران وإسرائيل.


    يقول صديق إن إسرائيل حققت مكاسب من الهجوم الإيراني، فقد كشف محدودية قدرات إيران، مقارنة بإسرائيل والغرب وأمريكا!


    وهذا كلام ساذج، فـ%90 من دول العالم قدراتها محدودة مقارنة بتلك الدول، وإيران ليست استثناءً.


    كما تراجع الاهتمام العالمي بمأساة أهالي غزة، وأصبحت إسرائيل الآن الضحية، والمعتدى عليها، وهذا خفّف الضغط العالمي عليها. وأعطى الهجوم الإيراني إسرائيل الحق في رد الهجوم، في الوقت المناسب لها!


    كما يعتقد الصديق أن هجوم الصواريخ الإيرانية محا آثار فشل إسرائيل المخابراتي والعسكري يوم 7 أكتوبر، وأعاد الثقة لها. وأن نجاحهم في إسقاط %99 من الصواريخ البالستية والكروز و%60 من المسيرات دليل على ذلك، لكنه تناسى أن مقارنته غير عادلة! فقد ساهمت قوات أمريكية وبريطانية وأوروبية، وحتى عربية في إسقاط الصواريخ الإيرانية، علماً بأن إيران تبقى دولة من دول العالم الثالث، ولا يجوز مقارنة قدراتها بقدرات من أسقطوا صواريخها. كما بيّن الهجوم الإيراني، برأي الصديق، أن إيران تشكّل تهديداً وجودياً لإسرائيل، وأنها لن تتردد في إبادتها إن امتلكت القوة النووية!


    ما لم يلاحظه الصديق أن إيران، ولأول مرة منذ عام 1979، نجحت، من أراضيها، في تحدي إسرائيل، وجعلتها تقف على أطراف أصابعها قلقة مما سيأتيها، وكانت ساعات هلع حقيقية شاهدها العالم في مظاهر المهجرين في المدارس، والهرولة للملاجئ، وتخزين الأدوية والأغذية، وحتى مغادرة البلاد، وكلها أمور مستجدة، بزخمها، على المجتمع الإسرائيلي.


    لقد أثبتت صواريخ إيران، ولنسمها المتهالكة، أن إيذاء إسرائيل ودفعها للعيش في كمد أمر ليس صعباً، فهي دولة مدججة بالسلاح حتى أذنيها، لكنها هشة، وبحاجة مستمرة للدعم الأمريكي، وهذا أصبح غير مضمون استمراره للأبد، وبغيره ليس بمقدورها الصمود طويلاً، أو أن تهنأ بالسلام، وحتى ترسانتها من الأسلحة النووية لا يمكنها استعمالها إلا في حالة «عليّ وعلى أعدائي»، بسبب صغر مساحة الدولة. وما بثته إيران من رعب في قلوب الإسرائيليين أمر لا ينكره إلا جاهل، فلولا تسابق دول كبرى لحمايتها، لكان حجم التدمير كبيراً.


    أعيد وأكرر، لست من عشّاق النظام الإيراني، ولا أتفق مع «حماس»، ولا أعتقد انها تختلف أو تقل تطرفاً عن غلاة الإسرائيليين، ولن يكون هناك سلام بوجودها. لكني في الوقت نفسه لا أؤمن بزوال إسرائيل، بل أؤمن بأن انتصارها على «حماس»، وعلى كل متطرف فلسطيني، أو عربي، لا يمكن أن يتحقق بغير حل الدولتين.


    ملاحظة: لا يؤمن أغلبية الصهاينة بوجود إله، لكنهم يؤمنون بأنه وعدهم بأرض فلسطين!


    المؤرخ الإسرائيلي بابيه


    أحمد الصراف


    https://www.alqabas.com/article/5928698 :إقرأ المزيد
    التعديل الأخير تم بواسطة راعي الغرشا ; منذ أسبوع واحد الساعة 12:33 PM

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Mar 2019
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.27
    المشاركات
    510
    سبحان الله ... صديق الصراف يفكر نفس طريقة عبدالله النفيسي فيعتبر إن الهجوم الإيراني على إسرائيل خدم إسرائيل وأشغل الناس عن قضية غزة

    بينما نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق وهو أفضل من الأغبياء الكويتيين في تقييم فائدة الضربة الايرانية على إسرائيل

    يعتبر إن الهجوم الإيراني خدم غزة وخفف نسبة القتل في شعبها إلى أدنى الدرجات ، وساهم في تخفيف المجاعة في غزة

    كما في تصريحه في الفيديو



    موسى أبو مرزوق لـtrt عربي:"بعد الرد الإيراني، تدنى مستوى القتل لشعبنا في غزة إلى أدنى درجة"


  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Oct 2020
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.49
    المشاركات
    625
    المجتمع الفكري لأحمد الصراف هو الذي طبل لصدام وصعد به إلى عنان السماء

    على عقولهم العفا

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Jan 2014
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.53
    المشاركات
    1,991
    إذا أحمد الصراف يقول إنه إنتقد مرشد إيران وكاد يدخل السجن بسبب قضية أمن دولة رفعتها السفارة الإيرانية عليه

    لماذا لم ينتقد ملك السعودية أيضا حيث أنه يحب الإنتقاد وتصويب مسارات الآخرين

    والملك قال رحم الله من أهدى إلي عيوبي

    أم أنه يعتقد إن نقد إيران سهل لأن التوجه العام ضدها ، ونقد السعودية صعب لأن التوجه العام معها ؟

  5. Top | #5

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.44
    المشاركات
    1,899
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان