تقوم السعودية والإمارات باستقطاب صحفيين واعلاميين على مواقع التواصل

للتطبيل لها في الكويت ودول الخليج وترويج سياساتها العدوانية ضد الدول التي تشن عليها الحروب

على القارئ أن لا ينخدع بهؤلاء

ويمكن معرفتهم من ( لحن القول ) كما يعبر عنهم القران الكريم

فهم يهاجمون الضحية ويشيدون بالمعتدي السعودي الإماراتي

وهم بالأساس يبحثون عن المال

وأرصدتهم متخمة بالتحويلات التي تأتيهم من الخارج

عايشناهم أيام صدام الذي كان يخدم السياسة الأمريكية

والآن نراهم يطبلون للبيادق الأمريكية الجديدة في السعودية والإمارات