الحكومة تدعم الإرهاب ... وتعيد الطبطبائي والخنة إلى الجامعة

[لن انثني]

7 يناير 2021

بعد غياب لسنوات، عاد أستاذا كلية ما يسمى بالشريعة في جامعة الكويت النائبان السابقان المتورطان بعمليات إرهابية في سوريا الدكتوران فهد الخنة ووليد الطبطبائي، إلى مقاعد التدريس الجامعي بعد موافقة وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور علي المضف.

وقالت مصادر إن إدارة الفتوى والتشريع أجازت عودتهما الى التدريس بالجامعة.

وتقدم الإرهابي وليد الطبطبائي بالشكر لكل من وقف معه وسانده بالكتابة أو الاتصال في شأن قضية عودته للتدريس في جامعة الكويت. وخص بالشكر نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء أنس الصالح، على مجهوده وسعيه لعودته إلى عمله في الجامعة، كما شكر وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور علي المضف والدكتور فايز الظفيري على مساعيهما الكريمة على حد تعبيره.

[المصباح]

نرجو من الحكومة الإيرانية المطالبة بتسليمه لها على أساس أنه من رعاياها ويحمل جنسيتها

[قبازرد]

تطرفه ضد إيران هدفه التغطية على إنه مزدوج الجنسية الايرانية الكويتية

[أبو ربيع]

ليس طبطبائيا

وإنما سارق لإسم هذه العائلة

[شكو ماكو]

القرار ليس قانونيا وعلى الناشطين والمحامين تقديم بلاغ الى النائب العام بعدم قانونية القرار وسحب جنسية المدعو طبطبائي لتعريضه مصالح الكويت للخطر والمشاركة بأعمال حربية وجمع تبرعات لدعم الارهاب

[جابر صالح]

لديه كوارث تنوء بحملها الجبال ومع ذلك إن حبتك عيني ما ضامك الدهر

صرح بأنه وكيل طالبان في الكويت

غرق في المكسيك على ساحل مدينة كانكون للعراة وأنقذته فتاة عارية من الغرق

ركب سفينة الحرية فهرب من الجنود الاسرائيليين بالإختباء في حمام السفينة وعندما أخرجه الجندي الاسرائيلي ترجاه أن لا يقتله فطلب منه الجنود الاسرائيليون التوقيع على ورقة بالاستسلام فوقع

إغتصب طليقته التي دافعت عنه أمام القوات الخاصة في الكويت

جمع أسلحة وأموال لدعم الارهاب في سوريا

جند كثيرا من الشباب المغرر فيهم ووجههم للقتال في سوريا والعراق

ساهم بشكل كبير في إقتحام مجلس الأمه ولو حدث ذلك في دولة أخرى لتم قتله من قوات ألأمن

بالاضافة الى الكثير الكثير من المخازي والجرائم

ومع ذلك يتم السماح له بالتدريس في كلية الشريعة الداعشية في منطقة الشويخ

هل هذه هي نوعية المدرسين الذين تريدونهم لتربية الاجيال يا حكومة الكويت ؟

[بشير]

أحمد الصراف

9 يناير 2021

تبعات عودة السيد إلى الجامعة

ظهر نائب سابق في شريط تلفزيوني يتباكى فيه على سوء حظه، والوضع الذي انتهى إليه، ناكراً معرفته سبب «الظلم» الذي ناله، فقد أصبح «فجأة»، بعد كرسي النيابة، سجيناً وملاحقاً، من دون راتب، ولا عمل، ومحروماً من النشاط السياسي، من ترشح وانتخاب.

***

تعاطف البعض معه ومع زميل له، ويقال إن وزير داخلية سابق، وصاحب نفوذ، توسط لهما فأعيد تعيينهما في الجامعة، وهذا يعني زيادة جرعة التطرف، لما لهما من مواقف طائفية معلنة لم يتخليا عنها حتماً؟

كما أن لأحدهما خلافا معروفا مع أنظمة عدة دول، والأخطر من ذلك مشاركته «الفعالة» في حروب المنطقة، ممولاً وجامعاً للسلاح ومحارباً وحتى ساكباً للبارود في مدافع مقاتلي داعش، وكل ذلك حدث في العلن وأمام عدسات مختلف وكالات الأنباء المحلية والعالمية!

***

تقول الحكمة إن القضاء على مشكلة البعوض لا يتم بالتعامل معها واحدة فواحدة، بل بتجفيف المستنقعات التي تتكاثر فيها. وهذا كلام منطقي ومقبول، ولكن، تجفيف المستنقعات يتطلب التالي:

أولاً: تعديل المناهج الدراسية، وتنظيفها من كل الأفكار المتطرفة.

ثانياً: وقف أي مدرس، في أية مرحلة دراسية، متهم بالتطرف، من مهنة التدريس. فبقاؤه في بيته، براتب مدفوع، أقل خطراً وأفضل من بقائه على رأس عمله.

فالمتهمون من قوى عالمية وإقليمية بالإرهاب لا يمكن أن يعودوا كـ«حمائم» لمهنة التدريس، بل سيسعون إلى تسويق سابق أفكارهم المتطرفة بين طلبتهم، والدعوة للعنف ضد من يخالفهم، وخاصة من سبق أن اعترف بمشاركته في تدريب و«تخريج» آلاف المقاتلين في سوريا! ثالثاً: الإسراع في عرض قضايا التطرف والإرهاب على المحاكم.

فقد تطلب الأمر أكثر من سنتين لكي يصدر القضاء حكمه الابتدائي في قضية إرهابي عالمي معروف. والآن أمامه سنوات قبل صدور حكم التمييز النهائي، وما يعنيه ذلك من تغير القلوب والنفوس.

رابعاً: تعديل لغة المسجد لتكون أقرب إلى نبض الشارع، مع تركيز الخطباء على الأخلاق، وهموم الناس وليس تشجيع التطرف وكيل الشتائم لأصحاب الفضل علينا، أمنياً وطبياً.. وغذائياً.

خامساً: منع أصحاب الفكر المتطرف من الظهور في مقابلات أو تمكينهم من بث أفكارهم، سواء على القنوات الرسمية أو الخاصة، لما في ذلك من تأثير سيئ على الناشئة.

وفتح المجال أمام أصحاب الأفكار المستنيرة للظهور على القنوات، وعدم التضييق عليهم، كما هو حاصل حالياً.

سادساً: منع أصحاب الأفكار المتطرفة، والمنتمين للأحزاب الدينية، من دخول مدارس الدولة والخاصة، ولقاء الطلبة وإلقاء المحاضرات لما في ذلك من خطورة اجتماعية.

***

نعود إلى موضوع أساتذة الجامعة الذين أعيدوا او ستتم إعادتهم إلى مهنة التدريس، ونقول إنهم وغيرهم من المتهمين بقضايا «أمن دولة» لا يملكون علماً نادراً لا يمكن الاستغناء عنه، ولا خبرة مفيدة عالمياً، وغيابهم لن يفقد الجامعة شيئاً، ومن الأسلم بالتالي بقاؤهم خارج مهنة «التعليم» بالذات.

فعودة هؤلاء، أو أحدهم، تعني مباركة حكومية رسمية لعودة التطرف إلى الجامعة.

أحمد الصراف a.alsarraf@alqabas.com.kw

للمزيد: https://alqabas.com/article/5831048

[السماء الزرقاء]

التراجع عن القرار فضيلة

وعلى الحكومة أن لا تتصرف وكأن المؤسسات الحكومية عزبة تصنع فيها ما تشاء

نحن داخل دولة

القانون يطبق فيها على الجميع كما هو المفروض

وهذا الارهابي وصاحبه مكانهما السجن

[سلسبيل]

[النسر]

الحكومة بطريقتها هذه تقول للناس إصنعوا ما شئتم من قتل وسفك دماء ودعم إرهاب وإغتصاب

ثم توسطوا لدينا وسوف نكافئكم

[المصباح]

مفاجأه من العيار الثقيل ... فيديو داعش الأخير تم تصويره في الكويت وتحت حماية أمنية..الأمن يحمي داعش

https://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=55440

[بو عجاج]