المهري كان يعمل بالخفاء ومستقويا بالفتاوي لضرب منافسيه وخصومه وكل من يتصدر المشهد السياسي يتحدث بإسم الطائفة الشيعية مثل السيد حسين القلاف ، ولكن الله خيب مساعيه وفاز القلاف وخاب صاحب الفتاوي الفاسدة