نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نكبات مرت على الكويت في الأربع سنوات الماضية التي ترأس فيها مرزوق الغانم مجلس الأمه ، فمن قوانين مقيدة للحريات الى قوانين ملاحقة للمغردين ومعاهدات تم التنازل فيها عن سيادة الكويت للمحتل السعودي وإصباغ صفة النصر على تلك الاتفاقيات ، ودعم للإرهاب وتشجيع لجمع التبرعات لدعم عصابات داعش والنصرة في سوريا والعراق لسفك دماء المسلمين وتحت عناوين تارة صريحة وأخرى مضللة

وبالامس في جلسة الختام أدلى الغانم ببيان إعتبر كل تلك الجرائم إنجازات للمجلس الذي يترأسه وإعتذر في نهاية كلمته عن أي خطأ أو إزعاج سببه .

هل هذه مزحه أم مشهد سوريالي يتداخل فيه الجنون والخيال بالحقيقة ؟

لا أدري