خبير الأوبئة أنتوني فاوتشي: حالة ترامب تتحسن ... ولكن قد تتدهور حالته فجأة

[صحن]

تاريخ النشر:08.10.2020




كبير خبراء الأمراض المعدية الأمريكي أنتوني فاوتشي

قال كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة أنتوني فاوتشي، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يستجيب بشكل جيد للغاية" مع علاجه من كورونا بعد خروجه من المستشفى.

وأضاف فاوتشي في مقابلة أجرتها معه محطة "سكاي نيوز24" الإيطالية: "نأمل بالتأكيد في الشفاء التام للرئيس ترامب، إلا أنه يجب أن نتذكر جيدا عند النظر في حالات كوفيد-19 أن المصابين، حتى بعد أيام عديدة من شعورهم بالتحسن، يبقون معرضين لتدهور حالاتهم ويدخلون في مشاكل".

وتابع: "لا أعتقد أن هذا سيحدث مع الرئيس دونالد ترامب، لكن أعتقد أنه يجب توخي الحذر ومتابعته عن كثب. بالنظر إلى حالته الآن يبدو أنه يتجاوب بشكل جيد ونأمل جميعا أن يستمر في التحسن بثبات وأن يتعافى تماما".

وأعلن ترامب إصابته بفيروس كورونا صباح الجمعة الماضي بعد أيام من إصابة مساعدة له في البيت الأبيض.

وتحسنت صحة الرئيس الأمريكي مؤخرا، بعد تلقيه العلاج في مركز "والتر ريد" العسكري الطبي.

المصدر: وكالات

[ديك الجن]

Trump is getting increasingly desperate, sparking new fears for his health



https://edition.cnn.com/2020/10/09/p...020/index.html

[بو عجاج]

خبراء : البيانات تكشف سرعة انتشار كورونا في البيت الابيض


السبت ١٠ أكتوبر ٢٠٢٠

وصف مدير المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية ،أنتوني فوتشي ،انتشار فيروس كورونا بين موظفي الأبيض، بأنه "حدث كان فائق السرعة"،مشيرا إلى أن البيانات الصحية تتحدث عن نفسها.

وقال فوتشي في حديث لراديو "سي بي اس"،أن الاجتماع وعدم التزام الكمامات ساعد في هذا الانتشار السريع لفيروس كورونا.

وتجدر الإشارة إلى أن البيت الأبيض أعلن عن إصابة أكثر من عشرة أشخاص في دائرة الرئيس دونالد ترامب بفيروس كورونا، بمن فيهم ترامب شخصيا.

[لطيفة]

تايم الأميركية: ترامب أخضع الأطباء لإرادته.. ويرفض الشعور بالضعف


10/9/2020

تحت عنوان «مرض ترامب بكورونا يجبره على مواجهة ضعفه الشخصي والسياسي»، قالت مجلة «تايم» الأميركية، إن الرئيس دونالد ترامب، وقف منتصراً في شرفة البيت الأبيض، بعدما أقنع أطبائه بالخضوع لإرادته والسماح له بالخروج، بعدما كان أمضى أياماً في مركز «والتر ريد» العسكري، موضحة أنه رغم أنه بدا وكأنه يلهث لالتقاط أنفاسه، كان مصمماً على توصيل رسالته.

وبحسب المقال، فإن ترامب، الذي تحدث عن الفيروس قائلاً «لا تدعه يسيطر على حياتك»، لا يريد أن يعتقد أي شخص أن الفيروس قد هزمه، ورغم ابتهاج أنصاره بعودته، احتج أحد أعضاء الكونجرس على أنه تغلب على الفيروس مثلما تغلب على التحقيق الروسي ومساءلة الديمقراطيين، فيما غرد أحد أعضاء مجلس الشيوخ فيديو تم التلاعب به يظهر ترامب في مباراة مصارعة، وهو يلكم رجلاً بكرة في رأسه.

وأضافت «يفهم الجمهوريون الطريقة التي يحب ترامب أن يُثنى عليها؛ حتى في مواجهة أزمة تتعلق بالحياة أو الموت، فما يريده لم يكن كلمات تعاطف أو شفقة، ولكن أن يقال له إنه هزم الفيروس أو حقق انتصاراً، فسرعان ما توفرت عملة تذكارية بقيمة 100 دولار، باسم ترامب يهزم كورونا»، وقالت المجلة، إنه لم يتضح ما إذا كان ترامب قد نجا من المرض كما زعم، حيث قدم أطباؤه معلومات شحيحة وتجنبوا الأسئلة حول المدة التي قد يكون مصابًا خلالها بالفيروس، كما شكك خبراء طبيون في تسريع خروجه من المركز الطبي، مشيرين إلى أنه خضع للعلاجات المخصصة عادة للحالات الخطيرة.

ونقلت المجلة عن تشاك هاجل، وزير الدفاع والسيناتور الجمهوري السابق قوله إن «الناس يتطلعون إلى الحصول على إجابات من الرئيس.. وهو من جانبه سيزودهم بأكاذيب تعرض حياتهم للخطر». كما وصفت المجلة الرئيس الأميركي بأنه مهووس بالقوة والسيطرة، ولا يمكن أن يبدو أبداً في مظهر الرجل العجوز المريض، رغم أنه بشر مصنوع من لحم مثلنا، ومن رماد إلى رماد.

وأضافت «عندما يعطس الرئيس تصاب أميركا بنزلة برد. وعندما يصاب بكورونا يجب على أميركا أن تفكر في ضعفها. فأمراضه هي أمراضنا. وترامب، مثله مثل كورونا، سارع بإشعارنا بالهوية الوطنية، مع تأثيرات ستستمر إلى ما بعد 3 نوفمبر»، موجهة أسئلة للرئيس مفادها: ماذا فعلت لنا السنوات الأربع الماضية؟

وما الذي يتطلبه الأمر للتعافي؟

وهل سيُذلنا الضعف، أم سنغرق في حالة إنكار خطيرة ؟

[أبو ربيع]

[الناصع الحسب]

الإعلام الإسرائيلي قال إن نتنياهو لخّص رأيه بإصابة #ترامب بفيروس #كورونا بأنها "كارثة ومصيبة بالنسبة لإسرائيل".. لماذا؟