دعوات للإفراج عن جميع السجناء بمن فيهم المغردين ومتهمي أمن الدوله .. الوباء لا يعرف التهم

[فصيح]

يوسف بهبهاني
@Ybahbahani

Jun 5

#الإفراج_الإنساني

اذا تفشى الوباء في ظروف السجن السيئة فستحصل كارثة خصوصا ان كثيرا منهم ذوو امراض مزمنة.

الافراج عن سجناء الرأي وسجناء القضايا السياسية أولوية ، وتعديل اوضاع السجون امر في غاية الاهمية في هذه الظروف

إن لم يحصل العفو الآن، فمتى وقته !

[فصيح]

بيان صادر عن مجموعة من الحقوقيين والمدافعين عن حقوق الإنسان في الكويت

[فصيح]

عبدالوهاب جابر جمال
@Abdulwahab_j_j

٥ يونيو

#الإفراج_الإنساني عن المساجين أصبح ضرورياً الآن خوفاً من حصول كارثة داخل #السجن_المركزي لا قدر الله نتيجة إنتشار #فيروس_كورونا .

ويجب أن ينظر لهذا الإفراج بنظرة إنسانية أيضا دون تفرقة بين قضايا أمن دولة وغيرها

فالفيروس لا يميز بين نزيل وآخر حسب نوع قضيته أو تهمته .

[فصيح]

duaaramadan
@duaaramadan3

٥ يونيو

فايروس كورونا ما فرق بين سني وشيعي !!

حضري وبدوي !!

ولا راح يفرق بين الي قضاياهم جنحة ولا جناية !!

ولاقضية أمن عام ولا امن دولة !!

رجعوا لنا عيالنا #الافراج_الانساني

[فصيح]

مبارك صالح النجادة
@Mubarkalnajadah

٢ يونيو

وبالمناسبة هناك العديد من سجناء (قضايا أمن الدولة) تبقت على محكومياتهم اقل من نصف المدة بل حتى اشهر معدودة اين المشكلة بالافراج عنهم حتى لو كانت قضاياهم مصنفة أمن دولة طالما أن منطلقات العفو منطلقات انسانيةوصحية ؟!

و هناك محكومين في قضايا الرأي والقضايا السياسية المختلفة

[فصيح]

مبارك صالح النجادة
@Mubarkalnajadah

٢ يونيو

لأتساءل:إذا كان منطلق العفو هو دستوري قانوني (انساني)فما الداعي لبصمات الحسبات السياسية التي تبشرنا بها بعض حسابات تويتر اياها ؟!

لأتكلم بشكل اوضح : شخص كتب تغريدة حكم بسببها ثلاث سنوات واعتبرت قضيته أمن دوله وقضى نصف المده ما المانع في العفو عنه في مثل هذه الظروف الاستثنائية؟

[فصيح]

مناشدة عاجلة من مجموعة من أهالي النزلاء في السجن المركزي

[زاير]

أطلقوا سراحهم حتى لو حجز منزلي

[صاحب اللواء]

علي العريان
@alaryan110

Jun 11
كنا نحضر جلسات تجديد الحبس الشهرين الماضيين ونرى بعض المساجين في حالة يرثى لها والوزارة تتكتم عن تفشي المرض في السجن ولو تحدثنا حينها على وسائل التواصل الاجتماعي لأحلنا إلى النيابة .. هذا التخبط والتعسف الحكومي يعرض حياة المحامين والقضاة وأفراد الشرطة للخطر .. من المسئول؟