أطلق ناشطون عراقيون حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحت "هاشتاغ وينهم" يطالبون فيه السلطات البلد بالكشف عن مصير الآلاف من المواطنين المختفين بين سجون الدولة وسجون الميليشيات الطائفية.