نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

قبل عدة سنوات ومع إنتشار وسائل التواصل

قررت هيئة الاتصالات في امريكا إعفاء وسائل التواصل الالكتروني والمنصات الاعلامية من مسؤولية الكلام الذي يكتبه الناشرون والمغردون على منصاتها

لكن بعد الأزمة الاخيره مع الرئيس الامريكي وتويتر

اصدر تشريعا إنتقاميا قبل عدة ايام يحمل فيه وسائل التواصل مسؤولية ما يكتبة المغردون والمدونون على منصات وسائل التواصل الاجتماعي

ماهو الموقف القانوني في الكويت التي لم تكن تقاضي تويتر أو فيس بوك كشركه ؟

فعندما يتم القاء القبض على مغرد في الكويت ويتم توجيه الاتهام له ، لا يتم توجيه إتهام لتويتر التي أتاحت له الوسيلة الإعلامية لنشر كلامه ؟

هل هناك نظرة قانونية جديدة لدى الكويت ودول العالم تجاه هذا الموضوع ؟