الأمن الغذائي والصحي للكويت في ايدي العمالة الرخيصه والموبؤة بكورونا !

[بركان]

هذه حقيقة نعايشها يوميا

الأمن الغذائي والصحي للكويت في ايدي العمالة الرخيصه والموبؤة بكورونا

فعمال الجمعيات مرضى بكورونا وبأعداد هائلة ، يستغرب المرء كيفية تواجدهم في الجمعيات فينقلون المرض للزبائن والمستهلكين بدون أي إهتمام من الدولة سوى الإعلان عن هذا الاكتشاف

أما عمال النظافة والمناوله في المستشفيات فخطرهم أعظم ، لأنهم ينقلون المرض الخطير للمراجعين ولمرضى المستشفى نفسه ، فتحولت مستشفياتنا إلى مراكز وباء

فمن يريد العلاج من اي مشكله صحية ويراجع المستشفى أو ينام فيه لأي سبب ، عليه أن يتوقع أن يصاب بكورونا في المستشفى !

فكم من الحالات إزدادت مرضا وعناءا من هذا الذي يجري ؟

هل هكذا تحارب وزارة الصحة والتجارة والشؤون هذا الوباء ؟

ألم تعلموا أن هؤلاء العمال الذي يأتون من مناطقهم الموبؤة في الحساوي والجليب والمهبولة لهم اليد الطولى في نشر الوباء في الكويت ؟

ألم يحن الوقت لاعادة بناء هذه المناطق العشوائية وفقا لأحدث الطرق والتصاميم لتكون صالحة للعيش الصحي مثل مناطق السكن الخاص ؟

[جابر صالح]

عمال النظافة بالمستشفيات "قنابل" صحية في زمن كورونا

الأربعاء 29 أبريل 2020

https://www.independentarabia.com/no...88%D9%86%D8%A7

[فاطمي]

ذاك اليوم الدكتور بوسف بهبهاني وهو يعمل في مبارك ، إعترف بأن مستشفى مبارك موبوء وتحول إلى بؤرة تنشر كورونا في الكويت

[مسافر]

الاشغال: متابعة دورية لسكن العمال في مشاريع الوزارة

5/24/2020

أصدر وكيل وزارة الاشغال العامة، إسماعيل الفيلكاوي قراراً بشأن إعداد تقارير دورية عن سكن العمالة بمشاريع الوزارة، للتأكد من مدى توفر الشروط الصحية فيه، حرصا على سلامتهم من انتشار فيروس «كورونا» المستجد.

وكلف القرار إدارة السلامة المهنية بقطاع المركز الحكومي للفحوصات وضبط الجودة والابحاث، بالتنسيق مع القطاع المعني ومتعهد المشروع، بإعداد تقرير دوري شامل وموثق كل ثلاثة أشهر حول سكن العمالة بجميع مشاريع الوزارة.

وشدد القرار على أهمية أن تتوافر في السكن «الاشتراطات ومواصفات السكن المناسب»، الواردة في قرار وزير الشؤون رقم «199» لسنة 2010، والذي أكد أهمية أن تراعى في غرف السكن أن «لا تقل المساحة المخصصة للفرد الواحد داخل الغرف المشتركة عن أربعة أمتار مربعة، وعدم إيواء أكثر من أربعة عمال داخل الغرفة الواحدة في المجمعات السكنية، وثمانية عمال في المساكن المؤقتة».

ومنع القرار استخدام المداخل والممرات وأسطح المباني والسراديب كغرف إيواء للعمالة، ويجب أن تكون جميع الغرف جيدة التهوية، وأن تتوافر بها الإضاءة الطبيعية، مع تزويدها بالإضاءة الصناعية الكافية، ويجب ألا تسمح النوافذ بتسريب أي أتربة، وأن تغطى بسلك معدني يمنع دخول الحشرات.

وأكد القرار أهمية أن يوفر صاحب العمل غرفا لتناول الطعام مستقلة، أو مشتركة في كل مسكن، بما يتناسب مع عدد العمال المقيمين بالسكن، مع أن يلتزم صاحب العمل بتزويد السكن بالتجهيزات الأساسية من «أجهزة تكييف، ودواليب، وسرير مزود بالفراش والأغطية المناسبة».

وأشار إلى أهمية أن يتوافر في السكن غرفة مجهزة بالإسعافات الطبية الأولية يعهد بها لممرض متمرس، وذلك في حالة زيادة عدد العمالة عن 200 عامل.