آخـــر الــمــواضــيــع

برامج تجسس وأجهزة مراقبة.. تحقيق يكشف روابط سرية بين إندونيسيا وإسرائيل بقلم السماء الزرقاء :: كلمة بايدن بشأن الحراك الطلابي بالجامعات الأمريكية ... وتجاهله لحقيقة الموقف بقلم فاطمي :: بالصور: مرقد الإمام الحسين (ع) يتشح بالسواد استعدادا لإحياء استشهاد الإمام الصادق (ع) بقلم زاير :: الشرطة الامريكية تقتحم جامعة كاليفورنيا تمهيدا لفض اعتصام مؤيد لفلسطين بقلم الخط السريع :: الاحتلال يغتال الطبيب الأيقونة عدنان البُرش بقلم ديك الجن :: بعد مسرحية "مذكرات" صدام.. من الذي يحرك إبنة الطاغية؟ بقلم الخبير :: رسمياً .. الرياض تسلم وزير خارجية ’’أمريكا’’ وثيقة اتفاق مع الاحتلال الاسرائيلي وهذه تفاصيلها بقلم الخبير :: «النيابة»: حبس إمرأة «بدون» وابنتها بتهمة التحريض على الفجور بقلم راعي الغرشا :: يديعوت أحرونوت: منظمة "المقاومة الإسلامية في البحرين" تعلن مسؤوليتها عن استهداف مدينة إيلات بقلم الحاجه :: أنصار الله:إذا نجحت جولة المفاوضات وهدأ الوضع بغزة فذلك لا يعني نهاية المعركة بل اكتمال جولة التصعيد بقلم الحاجه ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: السعودية تسعى لكسر سجن الحوت في الناصريه وإطلاق سراح 6000 داعشي مسجون

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.34
    المشاركات
    1,659

    السعودية تسعى لكسر سجن الحوت في الناصريه وإطلاق سراح 6000 داعشي مسجون

    تأخرت الحكومة العراقية في إعدام الارهابيين في سجن الحوت والذين يقدر عددهم بـ 6000 داعشي قتلوا عشرات الالوف من الشعب العراقي

    الان السعودية تثير القلاقل في العراق لتصل الى نتيجة مؤداها الهجوم على سجن الحوت في الناصرية لاطلاق سراج جيشها المحتجز هناك ليحتلوا العراق مرة أخرى

    نطالب السلطات العراقية بإعدام الارهابيين قبل أن يتحقق للسعودية ما تريد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    Mar 2019
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.27
    المشاركات
    511
    «داعش العراق» يجدّد نفسه: مخطّط لاقتحام السجون وتهريب المعتقلين !

    يحوي سجن الحوت أكثر من 6200 معتقل، غالبيتهم من المنتمين إلى التنظيمات الإرهابية

    أحمد عبد الأربعاء 4 كانون الأول 2019


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    يعاني أبناء الناصرية ارتفاعاً كبيراً في نسب البطالة والفقر (أ ف ب )

    بغداد | لم يعد خافياً أن أطرافاً عديدة داخلية وخارجية دخلت على خطّ التظاهرات المستمرة في العراق منذ الأول من تشرين الأول/ أكتوبر، من أجل تحقيق غاياتها السياسية. وفي ظلّ انشغال القوات الأمنية بالتحدّي الذي فرضه التظاهر المستمر، عاد تنظيم «داعش» إلى الواجهة مرّة أخرى، مستغلّاً الثغرات الأمنية التي خلّفتها حركة القطعات العسكرية بين المدن، من أجل إعادة تنظيم صفوفه، وذلك عبر عملية كبرى استهدفت اقتحام السجون وتهريب آلاف المعتقلين من كبار قياداته. في العراق، يقبع أكثر من 18 ألفاً من عناصر التنظيمات الإرهابية في السجون، بعد ملاحقة دامت أكثر من خمسة عشر عاماً، وأسفرت عن إلقاء القبض على كبار قيادات تنظيمات «القاعدة»، «أنصار السُّنّة»، «داعش»، «الجيش الاسلامي»، «النقشبندية»، «جيش الراشدين»، «جيش الفاتحين»، «حماس العراق»، و«جيش المصطفى» وعناصرها، سواءً من المقاتلين المحليين أو العرب أو الأجانب.

    رواية «ابتلاع الحوت» في الناصرية

    يتميز المجتمع في مدينة الناصرية (375 كيلومتراً جنوب العاصمة بغداد/ مركز محافظة ذي قار) بطابعه القبلي البحت، وحميّته التي تحتدّ في أيام الشدائد. ويعاني أبناء المدينة ارتفاعاً كبيراً في نسب البطالة والفقر، على رغم وجود العديد من الحقول النفطية فيها. كلّ ذلك جعل من الناصرية رقماً صعباً في خريطة الاحتجاجات في المدن العراقية، حيث شهدت «ساحة الحبوبي» وسط المدينة وغيرها مشاركة كثيفة في التظاهرات منذ يومها الأول. وهي مشاركة تميّزت بالسلمية والانضباط ورفع الشعارات المطالبة بالإصلاح. ولكن، في 19 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، بدأت حسابات وصفحات وهمية على شبكات التواصل الاجتماعي، تُدار - بمعظمها - من خارج العراق، بتكثيف منشوراتها المتعلّقة بالناصرية والاحتجاجات فيها، داعمةً مجموعات صغيرة من الملثّمين الذين بدأوا بعمليات حرق لبعض منازل المسؤولين الحكوميين. تلك الحسابات أخذت بتصعيد حملتها الممنهجة حتى اضطرت بغداد إلى إرسال قوات إضافية إلى المدينة.

    وفي 28 تشرين الثاني، تعمّدت المجموعات المذكورة إحداث صدام مع القوات القادمة، ما دفع عناصر «غير منضبطة» من الأخيرة إلى استخدام القوة المفرطة ضدّ المتظاهرين، الأمر الذي تسبّب بمواجهات دامية اضطرّت على إثرها القوات الأمنية إلى مغادرة المدينة، فيما توجّه آلاف الشباب نحو مقرّ مديرية شرطة الناصرية بهدف مهاجمته.

    هذه المواجهات استهدفت، حسبما يكشفه العقيد م. ب.، أحد ضباط جهاز الاستخبارات العراقي، إلى«الأخبار»، «إحداث فراغ أمني يمكّن مجاميع مكوّنة من العشرات من عناصر تنظيم داعش من الاندفاع عبر الصحراء، والالتفاف للوصول نحو سجن الحوت بهدف اقتحامه». ويضمّ سجن الحوت (11 كيلومتراً شرق الناصرية) أكثر من 6200 معتقل، غالبيتهم من المنتمين إلى التنظيمات الإرهابية ولا سيما «داعش»، فضلاً عن كبار قيادات التنظيم من المحكومين بالإعدام.

    ويلفت الضابط المذكور إلى أن «جهاز الاستخبارات اعترض العديد من الاتصالات والرسائل النصية بين قيادات داعش، والتي أشارت إلى وجود نية حقيقية لاقتحام سجن الناصرية المركزي، بهدف تهريب المعتقلين منه»، مضيفاً أن «خطة التنظيم مدعومةٌ من جهات خارجية مجهولة، وكانت تقضي بدفع مدينة الناصرية إلى الفوضى والصدام مع القوات الأمنية»، متابعاً أن «الجهاز أرسل برقيات عديدة إلى الأجهزة الأمنية في الناصرية، بهدف تعزيز الحماية على سجن الناصرية المركزي، فيما أبلغ بعض شيوخ العشائر بالمخطط الذي كان يُحاك للمدينة».

    وأواخر الأسبوع الماضي، تمّ إعلام قبائل محافظة ذي قار وشيوخها بالمخطط الإرهابي، والذي أُريد منه تهريب عناصر «داعش» من سجن الحوت. وعلى إثر ذلك، سارعت القبائل إلى تدارك الموقف والاتفاق مع الأجهزة الأمنية في المدينة، ولا سيما قيادة شرطة الناصرية، على تشكيل مجموعات محلية مساندة للقوات الأمنية. وعلى الفور، توجّه المئات من تلك المجموعات نحو محيط سجن الناصرية المركزي للمشاركة في تأمينه، مطلقين شعاراً بلهجة أهالي الجنوب العراقي يقول: «الطارش (المرسال) كول (قول) لداعش ماننطيك (نعطيك) سجن الحوت»، تأكيداً على عدم سماحهم لأي جهة بالاقتراب من السجن.

    وكانت مديرية شرطة نينوى (405 كيلومترات شمال بغداد) أعلنت، في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي،

    إحباط محاولة هروب سجناء من «سجن التسفيرات» وسط مدينة الموصل، والسيطرة على السجن الذي يضمّ العشرات من عناصر «داعش». وقبل ذلك، أحبطت «مديرية الاستخبارات ومكافحة الإرهاب» في محافظة صلاح الدين (175 كيلومتراً شمال بغداد)، وبضربة استباقية، عملية خطّط لها «داعش» لاستهداف «مركز تكريت» الذي يحوي سجناً للنساء. ولم تكن تلك المحاولات اعتباطية، إذ وفقاً لما يكشفه ضابط رفيع المستوى في وزارة الداخلية لـ«الأخبار»، فإنها استهدفت «تشتيت انتباه القوات الأمنية عن العملية الكبرى باستهداف سجن الناصرية، والمعروف بسجن الحوت».


    https://al-akhbar.com/Arab/280478

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.31
    المشاركات
    2,148
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    النائب كاظم الصيادي
    ‏@nl1khoI8lWK2Aog
    ٤ ديسمبر

    ضابط سعودي داعشي قتل مئات العراقيين و إلى حد الان لم ينفذ به حكم الإعدام

    نطالب بأعدام (٦٣٠٠ ) أرهابي في سجون الناصرية متوفرة فيهم جميع الاجراءات القانونية والادارية للتنفيذ ،

    لنوفر بذلك (٦٠) مليار دينار سنوياً وهي كافيه لتعيين مئات الشباب في مؤسسات الدوله٠


    الفيديو على هذا الرابط

    https://twitter.com/i/status/1202100298623410176

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان