الإحقاقى لا يختلف عن باقى العلماء المتخلفين والذين يستخدمون الدين جهلا او عمدا لتحقيق مكاسب شخصية ، والدليل تعيين ابنه التاجر مرجعا من بعده وإعطائه الألقاب الكثيرة التى لا علاقة له بها ، فهل المرجعية تورث ؟؟
ولكن يتضح من كل ذلك ان الإحقاقى يريد الحفاظ على ( البقرة الحلوب ) فى نطاق العائلة .

صحيح هزلت !