ضعف السيستاني وعدم قدرته على الإداره والتطبيل المبالغ لدوره بالعراق ، وإختبائه في بيته وعدم خروجه على الناس حتى في خطاب .. أدى الى تصاعد الاحداث الأمنيه

قبل يوم إستمعت إلى تسجيل صوتي للشيخ علي الكوراني يضلل الناس فيه عن دور السيستاني ، ويقول إنه إتصل على منزل السيستاني وقالوا له إن الوضع مطمئن وان السيد في الشارع مع الناس وإن لديه خطة عمل ..إنتهى كلام الكوراني المتعود على تضليل الناس والكذب عليهم

طبعا لا السيستاني لديه خطة عمل ولا هو في الشارع وليس مع الناس ولا الكوراني يستطيع تبرير ضياع السيستاني وضعفه

نطالب المرجعية الدينية المتمثلة بسماحة السيد علي الخامنئي في الجمهورية الإسلامية الى الوقوف ضد الهمجيين في العراق ومنع الفوضى الشاملة في العراق وعدم السماح للسيستاني بالاستفاده من مواقف الجمهورية والمرجعية في إيران .

الأحداث كشفت كذبة السيستاني بأنه صمام الامان للعراق ، فلا هو صمام أمان ولا قادر على التواصل مع الناس ولا فرض المواقف ، وكل الذي لديه مجموعه من المعممين حوله يستفيدون من الصورة والدعاية التي نشروها عنه في العراق وخارجه .

بانتظار تدخل الجمهورية الاسلامية ومنع المرجعية المزيفة والفوضويين من الاضرار في الامن في العراق