الاخ عبدالحليم
لا اتصور إن الأمر بهذه البساطة ، فمبجرد التكلم مع صباح الأحمد لن يحل المشلكة حتى لو وافق سموه على التعاون بهذا الشأن
لأن القضية هي ضغوط من القوى القبلية والطائفية الأخرى على الحكومة وقياداتها جميعا وعلى رأسها صباح الأحمد فماذا تفيد ضغوط خمسة او 20 نائب حالي وسابق ونافذ من الشيعة فى الوقت الذى يضغط اكثر من 200 نائب سنى سابق وحالي على صباح الأحمد ؟
أتصور إن المسالة بحاجة الى ضغوط شعبية شيعية كبيرة فى هذا الإتجاه وعلى المستويات الشعبية والرسمية حتى ينتشر نوع من الإقتناع لدى الجميع بضرورة المساواة فى هذا المجتمع .
المفضلات