قال الشيخ العبيكان ان فتوى الارضاع التي اخرجها من بطن البخاري ومنسوبه الى السيده عائشه ، حلت مشاكل الناس وان هناك من يؤيده ، واذا كان ما يقوله الشيخ العبيكان صحيحا فإن هناك كارثه اخلاقيه منتشرة ومستتره وعلى السلطات المعنية الحجر على من يفتي بسفاهة وكذلك تنقيح كتب التراث من الخزعبلات وعلى راس هذه الكتب صحيح البخاري الذي يطبل له البعض بالقول انه اصح كتاب بعد القران

هذه هي مقابلته مع جريدة عكاظ نقلته موقع العربية نت




دبي - العربية.نت

ردّ المستشار في الديوان الملكي الشيخ عبدالمحسن العبيكان على من انتقده بسبب فتواه الخاصة بإرضاع الكبير بالقول إن منتقديه أرادوا تشويه صورة من أفتى وليس تشويه صورة الفتوى نفسها، معتبراً أن فتواه أوجدت حلاً للكثير من الناس الذين اتصلوا به مرحبين بها، خصوصاً من علماء دين ومسؤولين بعضهم لا يريد التصريح برأيه خوفاً من الاعتراض.

وأضاف أن الإرضاع هو الحل لانتفاء الخلوة الشرعية، حيث تحلب المرأة من ثدييها في إناء، ثم يسقى الرجل خمس مرات في أوقات مختلفة، وتنتفي بذلك الخلوة المحرمة.

ونفى العبيكان أن يكون تعرّض لضغوط من قبل علماء كبار بسبب فتواه، وقال: لا يجرؤ أحد على أن يضغط عليّ، وأنا معروف ولله الحمد بآرائي الجريئة المستندة إلى الدليل، ولم يتغير رأيي".

وكشف عن وصية مفتي السعودية الراحل الشيخ عبدالعزيز بن باز للعلماء، حيث أوصاهم بالظهور في التلفاز وفي الإعلام خلال اجتماعاتهم في محاضرات الجامع الكبير في الرياض.

واتهم العبيكان هيئة كبار العلماء في السعودية بالتقصير في عدم مجاراتها ومواكبة بياناتها وقراراتها للأحداث المحيطة، والتأخر في الفتوى بعدم الذهاب للعراق، وتجريم الإرهاب، إضافة إلى جوانب أخرى في ثنايا الحوار التالي الذي أجرته صحيفة "عكاظ" السعودية.


باقي المقابله على هذا الرابط

http://www.alarabiya.net/articles/20...26/112336.html



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي