و علي دار الزهراء رفع قضية علي جريدة القبس و الكاتب , و طلب الاعتذار العلني من الجريدة بالاول .
فأذا رفضت الجريدة الساقطة تقديم الاعتذار فاليتوجهوا الي المحاكم .
أن المسألة في المسلمين الشيعة في الكويت في هذه المسألة أنهم تعودا قبول الاساءة ممن يكرههم و يستحقرهم الي درجة القبول بالاهانة بشكل طبيعي.
و يا فرعون من الذي فرعنك .
فأجاب فرعون : لم أجد من يقف أمامي.
و هذه مسألة المسلمين الشيعة في الكويت.
و نحن نجد وليد الطبطبائي يحصل علي كل ما يريد فقط بواسطة أثارة المسأئل التافهة التي يؤمن بها , من خلال التصريحات الاعلامية و توجيه الاسئلة .
أم جماعتنا فهم في ذل و خوف و خنوع ألي درجة الشلل .
يا اخوان أكتبوا أعلان أعلنوا فيه عدم شراء هذه الجريدة و مقاطعتها و أرجاع الاشتراكات , و هذا يكفي كرسالة .
و لكن ماذا نقول عمن يعيشون الذل و الحقارة ؟
المفضلات