الشخص الذي أجري المقابلة؟
و هو كان صحفي مغمور يعمل لدي جريدة صاحبها كان متهم بسرقة المال العام.
و هذا الصحفي المغمور كان من التفاهة حيث كان موكل له تغطية الاحداث الرياضية للأطفال فقط و كان الوحيد الذي ليس له مصور فكان يحمل كاميرا خاصة.
و لم يسمح له بأي عمل ذو قيمة في المجال الصحفي
قام بعد ذلك بنشر المواضيع الشيعية في جريدته فلذلك تمت ترقيته من صحافي للنشاطات الرياضية للأطفال الي محرر.
أقول كل ذلك و لدي المزيد و لكن أتوقف للأقول لهذا المدعي:
لماذا مانشيتات مثل هذا النوع و لماذا ترتيب الاسئلة علي هذا النحو؟
واضح الرغبة في النفخ في مواضيع قديمة تمت مناقشتها مرارا و تكرارا , و واضح السعار الحقير لمن هم يكرهون السيد المرحوم فضل الله.
أن هناك محاولة للأيصال رسالة معينة الي العامة من الناس الذين يتحركون بالعاطفة بعيدا عن الحقائق العلمية التاريخية و هذا من أختصاص أهل الدين و المثقفين.
أن الشواذ من الخزعبلاتيين و المرتزقة لن يغيروا حقيقة شذوذهم عن القواعد الاصولية التي قام عليها المذهب الاسلامي الاثني عشري.
و نرجوا من السيد علي فضل الله عدم أجراء مقابلات أخري مع هذا المغمور التافه الذي يريد أيصال رسائل من خلال مانشيتات و أسئلة خدمة للأجندات تحارب الاسلام المحمدي العلوي الاصيل.
و هذا المغمور ليس له أي قيمة عندنا و لكن سنرد علي الجبناء الشواذ المجانيين الذين يحركونه من خلف الستار للطعن الغير مباشر بمن أفني عمره في خدمة الخط الاسلامي الاصيل.
و هم من التفاهة و الخوف من أكبر مععم أفاق يتبعونه الي أصغر تافه.
و لن نزيد لكي لا نعطي لهؤلاء الشواذ الافاقين قيمة لا يستحقونها.
المفضلات