غباء مدعي العصمه وجهله في ابسط الاشياء وهو يحسب نفسه حتى افضل من الامام المهدي لأنه ممهد ووريث بعد التمهيد وقيام الدولهعلى يده وتسمى دوله الكاطعيه وعاصمتها كطاع باشا
كيف لوريث الانبياء لايعلم ما يخطط له في الغيب
كيف بمعصور وهو لايعلم من هم المتباهلين ومن معهم
المعصور كشفت عورته الفكريه
المعصور كشف سحره ودجله
حتى الجني مالته ضحك عليه وما خبره
اذا الجني مالته طرحه زوج وكمش
جا هذا غير معصوم





النقطة الخامسة عشرة : أنا بلحمي وشحمي ودمي ونفسي.....


إذا أوصلنا إلى ما كنا نخطط إليه وأوقعناه في فخ الأخيار العلمي الشرعي الأخلاقي وكشفنا عوراته الفكرية والأخلاقية والنفسية كلها وأمام الأشهاد ،..... كيف ؟
بعد الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء بالفرج لقائم آل محمد(صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)
أقول ، وقع مدعي العصمة الكاذب في الفخ فلم يفده لا عصمته المخابراتية ولا سحره الباطل ، وانكشف كذبه وجهله لأبسط وأوضح العبارات فضلاً عن جهله بالأمور الغيبية... فهو لو كان معصوماً (حسب زعمه وكذبه ودجله) لعلم وعرف إني كنت مع المباهلين وقد تصديت بنفسي معهم
ولعلم وعرف في أي مباهلة ومع أي أخيار وفي أي موضع كنا نباهله، فهذا أنا وهؤلاء الأخيار كلهم يمثلني وينوب عني
ولعلم وعرف أيضاًَ إني كنت أحمل بيدي عدة أوراق تتضمن عبارات شرعية وأدعية قدسية تذكر في المباهلات كما أحمل بين الأوراق وأكثر من ورقة تتضمن أكثر من رواية وبمصادر متعددة تشير إلى صيغة مباهلة حثّ عليها المعصومون (عليهم السلام) وعلموها لبعض أصحابهم
ولعلم وعرف إني شخصياً أبقيت المباهلة مفتوحة إلى وقت كتابة هذه الكلمات وسأبقيها مفتوحة إلى وقت طباعتها ونشرها وبنفس الأسلوب والوضع ومع نفس الأوراق وما تتضمنه من روايات وأدعية وأذكار وصيغ متعددة للمباهلات وردت عن المعصومين(عليهم السلام) ، وهاهي أمامي وفي يدي حتى في هذه اللحظة التي أكتب فيها هذه الكلمات ..... والله تعالى العلي القدير شاهد على ما أقول :
فها أنا بلحمي وشحمي ودمي ونفسي ، وصيغ المباهلة معي وبيدي، وهؤلاء أبنائي وأهلي الأخيار كلهم يمثلني وينوب عني فأين أنت يا مدعي يا دجال .



__________________




__________________
غباء مدعي العصمه وجهله في ابسط الاشياء وهو يحسب نفسه حتى افضل من الامام المهدي لأنه ممهد ووريث بعد التمهيد وقيام الدولهعلى يده وتسمى دوله الكاطعيه وعاصمتها كطاع باشا
كيف لوريث الانبياء لايعلم ما يخطط له في الغيب
كيف بمعصور وهو لايعلم من هم المتباهلين ومن معهم
المعصور كشفت عورته الفكريه
المعصور كشف سحره ودجله
حتى الجني مالته ضحك عليه وما خبره
اذا الجني مالته طرحه زوج وكمش
جا هذا غير معصوم





النقطة الخامسة عشرة : أنا بلحمي وشحمي ودمي ونفسي.....


إذا أوصلنا إلى ما كنا نخطط إليه وأوقعناه في فخ الأخيار العلمي الشرعي الأخلاقي وكشفنا عوراته الفكرية والأخلاقية والنفسية كلها وأمام الأشهاد ،..... كيف ؟
بعد الصلاة على محمد وآل محمد والدعاء بالفرج لقائم آل محمد(صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)
أقول ، وقع مدعي العصمة الكاذب في الفخ فلم يفده لا عصمته المخابراتية ولا سحره الباطل ، وانكشف كذبه وجهله لأبسط وأوضح العبارات فضلاً عن جهله بالأمور الغيبية... فهو لو كان معصوماً (حسب زعمه وكذبه ودجله) لعلم وعرف إني كنت مع المباهلين وقد تصديت بنفسي معهم
ولعلم وعرف في أي مباهلة ومع أي أخيار وفي أي موضع كنا نباهله، فهذا أنا وهؤلاء الأخيار كلهم يمثلني وينوب عني
ولعلم وعرف أيضاًَ إني كنت أحمل بيدي عدة أوراق تتضمن عبارات شرعية وأدعية قدسية تذكر في المباهلات كما أحمل بين الأوراق وأكثر من ورقة تتضمن أكثر من رواية وبمصادر متعددة تشير إلى صيغة مباهلة حثّ عليها المعصومون (عليهم السلام) وعلموها لبعض أصحابهم
ولعلم وعرف إني شخصياً أبقيت المباهلة مفتوحة إلى وقت كتابة هذه الكلمات وسأبقيها مفتوحة إلى وقت طباعتها ونشرها وبنفس الأسلوب والوضع ومع نفس الأوراق وما تتضمنه من روايات وأدعية وأذكار وصيغ متعددة للمباهلات وردت عن المعصومين(عليهم السلام) ، وهاهي أمامي وفي يدي حتى في هذه اللحظة التي أكتب فيها هذه الكلمات ..... والله تعالى العلي القدير شاهد على ما أقول :
فها أنا بلحمي وشحمي ودمي ونفسي ، وصيغ المباهلة معي وبيدي، وهؤلاء أبنائي وأهلي الأخيار كلهم يمثلني وينوب عني فأين أنت يا مدعي يا دجال .



__________________




__________________