السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ،،،

الرسول المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وأهل البيت عليهم الصلاة والسلام ، عندما كانوا يحاججون الآخرين ...

لم يكن يحاججوهم بالتصيد في الأمور الشخصية ... بل كانوا يحاججوهم بالعقل والعلم والأدلة العقلية والنقلية ...

ومن يتصيد في الأمور الشخصية ... وإن كانت مكذوبة ...
فهذا دليل على عجز علمي وعدم إستطاعة الطرف الآخر مقارعة الطرف الأول بالأدلة ...

والشتم والسب والتصيد في الأمور الشخصية حيلة العاجز ...

وقد أجبتكم على أسئلتكم لا سيما أسئلة آية الله العظمى " الأمازيغي " الكرار غير فرار إلى الأمور الشخصية ...
فإن أردتم أن تستمروا في قذف المرأة المحصنة ... فإستمروا وعلى راحتكم ... فإن صحيفة أعمالكم ستكتب لكم الحد الشرعي وسيقيمها عليكم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف ...

وتحداني أن أباهله ...

فلذا :
أوجه ندائي إلى :
آية الله العظمى " الأمازيغي "
آية الله العظمى الأعلم الثاني " هاشم "
آية الله العلامة " مجاهدون "
آية الله " من لف لفهم "

إن كنتم على حق ..
فباهلوني ... وإلا فأنتم عمر زمانكم ...

الرقم : 0096899326190
الإسم : محمد حسن اللواتي

تفضلوا في إنتظار إتصالكم ...