فتوى طازجة من اية الله الدكتور سامي خليفة دام ظله الوارف في الراي العام

طالعتنا صحيفة الراي العام اليوم بمقال لاية الله سامي الخليفة دام ظله الوارف فتوى تحمل ختم الكاتب المذكور وهنا نص الفتوى لسماحته

اقتباس
( أصبحت وحدة العمل الاسلامي بين فصائل القوى الاسلامية على اختلاف مشاربها وتعدد رؤاها واجبا شرعيا وضرورة حركية تقتضيها المرحلة لتفادي الأضرار )

لم يحدد سماحته مصدر الفتوى مما يعني انه صاحبها اطال الله بقائه

وفي المقابل اوضح سماحته بفتوى اخرى توضح مصير ومآل كل من هو لا يتقيد بالفتوى الاولى كون سماحته الاعلم بين الفقهاء وتقليده واجب شرعي وهذا نص الفتوى الثانية

اقتباس
( وأما من يحول دون تحقيق هذه الوحدة ويسهم في وضع العقبات في طريقها، أو يسعى لايجاد الفرقة بين الاسلاميين فإنه يعرض نفسه لغضب الله وعذابه، ويضع نفسه في مواقف الريب والتهم، بل ويقف بذلك مع أعداء الله في خندق واحد بعلم كان أم بغير علم.
يقول بعلم ام بغير علم حار الريال ومستعجل على تعذيب الناس
لاحظوا اخواني يقول الاسلامين وليس المسلمين وكلنا يعرف على من تطلق صفة الاسلامين بالكويت وبمجلس الامة بل وفي العالم اجمع فهو لم يحدد بل اطلق فالمطلوب ان نحدد من هم الاسلامين الذين يقصدهم سماحته بفتواه المستحدثة لكي نعمل بها
وللاسف لم يحدد سماحته هل الفتوى على الاحوط وجوبا ام استحبابا

الحين خل نتكلم جد شوي

انت منو؟ انت شنو ؟ منو اللي نصبك مفتي؟ من اعطاك الحق تحدد شنو اللي يجب علينا؟ وتبي تدخلنا النار اذا ما سمعنا كلامك؟
منو الاسلامين اللي تبي تجبرنا نتوحد معاهم حاكم المطيري ولا كردش ومردش اقصدعكاش وبرد ولا وليد الطبطبائي ولا الحركة السفلية ولا السلفية العلمية ولا الاخوان
ام تراك تفكر بشكل اشمل اي اسلامين الفلوجة وابو مصعب الزرقاوي ولا اخوان مصر والاردن ولا يمكن القاعدة بعد انتوا مايندرى عنكم
اغلب واقول اغلب الاسلامين الذين تتحدث عنهم هم سبب بلاء الامة وسبب الصورة السوداوية التي اكتسبها الاسلام بل اصبحت صفة اسلامي منفرة حتى للمسلمين انفسهم
من سبب حصار الاسلامين والحرب التي تشن عليهم من هو المسؤل عن تشرذمهم الم يكونوا ينعمون بالخيرات والتبرعات من مشارق الارض ومغاربها اليسوا هم من
يفجرون بالناس ويذبحون البشر مثل الخراف وبعدين تعالوا ساندونا لحقوا علينا احنا نمثل الاسلام اذا انتوا تمثلون الاسلام انا بصير كاااااااااااااااااااافر

ختاما نخلص الى نتيجة ان الغروربالنفس والكبر وتطويع الدين للسياسة والسياسين والامتثال لاوامر دول وحكومات على حساب الفطرة السليمة والتفكير المجرد هم من شكلوا تفكير كاتب المقال وغيره

وهذا رابط المقالة علشان لاحد يقول احنا نتجنى على العلماء والمراجع

http://www.alraialaam.com/01-11-2004/ie5/articles.htm#6