آخـــر الــمــواضــيــع

روبيرت موردوك يتزوج للمرة الخامسة في سن 93 عاماً بقلم راعي الغرشا :: وزير التربية أنهى تكليف جميع العاملين في المطبعة السرية بسبب تسريب إمتحانات الثانوية العامة بقلم راعي الغرشا :: تعرّف على الإمام الخميني من الولادة الى الرحيل بقلم الحاجه :: بايدن : سأكون ملعونا إذا سمحت لترامب بأن يجر أمريكا إلى الأسفل حيث مستواه ... فيديو بقلم كناري :: البيت الابيض: بايدن لن يتحمل مسؤولية اندلاع حرب عالمية ثالثة بقلم مقاتل :: المقاومة العراقية تنفّذ أكثر من 40 عملية ضد أهداف إسرائيلية في شهر بقلم مقاتل :: خطورة وليد الطبطبائي على الأمن الوطني بقلم طائر :: فوائد مدهشة للفاكهة المجففة بقلم طائر :: وزيرة خارجية كندا تهاجم إسرائيل وقصفها المرعب على رفح وتدعو لوقف إطلاق النار ... فيديو بقلم النسر :: ما لا تعرفه عن مرقد الإمام الخميني في طهران بقلم قاهر النفاق ::
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: السفارة الإيرانية في الكويت تتهم «الجريدة» بنشر «الإشاعات الغربية » ضد طهران!

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Mar 2020
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.48
    المشاركات
    749

    السفارة الإيرانية في الكويت تتهم «الجريدة» بنشر «الإشاعات الغربية » ضد طهران!

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    أكدت في ردها على خبرين سلمية برنامج بلادها النووي واعتماد «حكومة الإنقاذ بصنعاء» على نفسها!

    • وصفت إنشاء طهران مصانع أسلحة في اليمن بأنه ادعاء لا ينسجم مع المنطق!

    • «الجريدة» تستند إلى مصادر مراسلها... وأغلب انفراداته تثبت صحتها ولو بعد حين

    نشر في 07-05-2024

    السفارة الإيرانية حرصاً على مصداقية «الجريدة»، والتزامها الدائم بنقل الأخبار بكل شفافية، وتمسّكها بعرض مختلف وجهات النظر حتى ولو كانت مغايرة،

    تنشر بياناً وصل إليها من السفارة الإيرانية لدى البلاد، حول خبرها الرئيسي في عددها الصادر الجمعة الماضي، بعنوان «خامنئي رفض طلباً من الحرس الثوري لتصنيع 25 قنبلة نووية»، وخبرها الرئيسي في عددها الصادر أمس بعنوان «إيران تبني مصانع أسلحة في عمق الجبال اليمنية».

    وقالت السفارة في بيانها: «رداً على تقارير صحيفة الجريدة الغراء، تحية طيبة، بالإشارة إلى الخبر المنشور في الصفحة الأولى من العدد المرقم 5627 المؤرخ في 3 مايو 2024 بعنوان آية الله خامنئي رفض طلباً من الحرس الثوري لتصنيع 25 قنبلة نووية نؤكد أن هذه الادعاءات المذكورة في التقرير بخصوص توجه الجمهورية الإسلامية الإيرانية باتجاه الأسلحة النووية أو طلب مسؤولي البلاد بهذا الخصوص لا أساس لها من الصحة،

    وتعتبر جزءاً من الإعلام السلبي الدولي ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي».

    وأضافت أن «الجمهورية الإسلامية الإيرانية في إطار الحقوق القانونية والمعترف بها تمارس نشاطها لتطوير برنامجها النووي السلمي منذ سنوات طوال، وأن هذه النشاطات ستستمر في إطار العضوية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وفي إطار معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية (NPT)، والاتفاق النووي الشامل.

    وكما أكد مسؤولو الجمهورية الإسلامية الإيرانية عدة مرات فإن موضوع السلاح النووي لا محل له في البرنامج الدفاعي الإيراني،

    ولم يطرأ أي تغيير في هذا البرنامج». وتابعت: «كما أن الادعاء بإنشاء مصانع الأسلحة في جبال اليمن، والمذكور في تقرير يوم الاثنين 2024/05/06 في صحيفتكم يجري تقييمه في إطار التشويش الغربي ضد البرنامج الدفاعي الصاروخي الإيراني.

    إن إرسال هذا الكم من المعدات العسكرية إلى اليمن الذي يعيش حصاراً برياً وبحرياً وجوياً منذ سنوات لا ينسجم مع أي منطق، حيث نؤكد من جديد أن حكومة الإنقاذ الوطني اليمني في إطار سياساتها الحكيمة وبالاعتماد على نفسها ولدعم الشعب الفلسطيني المظلوم وضرب اقتصاد الكيان الصهيوني المجرم تبادر بالهجوم على السفن التجارية المرتبطة بهذا الكيان».

    ومع خالص تقدير «الجريدة» لرد السفارة الإيرانية، فإنها تود أن تعقب بأن تلك الأخبار تستند إلى معلومات عبر مصادر لمراسلها فرزاد قاسمي الذي أثبت عبر سنوات طويلة أن أغلب انفراداته، المتعلقة بالجمهورية الإسلامية، تثبت صحتها ولو تأخر ذلك بعض الوقت.


    اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/61851
    التعديل الأخير تم بواسطة بشير ; منذ 3 أسابيع الساعة 04:41 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان