إن هذه المشكلة تتكرر دائماً، ومادام الكبار(القدوة) هم أساس البلاء فلاعتب على الصغار والعامة الجهلاء!!
إننا نعاني من عوام جهال يخوضون في أمور وقضايا ماكان يجب عليهم الخوض فيها، ولولا أنهم سمعوا بعض من يرون أنفسهم كبار (وهم حقيقة أقزام رغم كبر العمائم وألوانها .... لأن أبجديات دين الإسلام هي حسن الخلق وصدق المعاملة) لولم يسمعونهم ينالون من مراجع الأمة وعلمائها وفضلائها على منابر سيدالشهداء عليه السلام ماكانوا ليتجرؤا بفتح أفواههم بكلمة واحدة في حق مؤمن عامي فمابالكم بعلماء أعلام أجلاء ومراجع لهم مقلدين ومحبين!! ولكنها سياسة جرالنارلقرص مرجعياتهم ..... إنها الأخماس والحقوق أيها الأعزاء بعيداً عن الغيرة على الدين والمذهب!
والمتسمي بمهاجر عينة من العوام المضللين ممن يدعون التقى والورع فتراه يبث سمومه في المنتديات معيناً الوهابيين التكفيريين بمعوله القذر
.