الأخوان الذين يدعون التشيع جلسوا هنا لنشر الفتن وليسب كل منهم مرجع الآخر ونسوا أنهم يجمعهم حب الزهراء والأمام علي لماذا أنتم مهتمون جدا بموضوع الميرزا ولستم بمهتمون بموضوع فيه إهانة للزهراء والأمام على ؟؟الأخ هاشم والأخ موالي وغيرهم ممن يتهم الميرزا بالخروج عن الملة نسوا أنهم من الملة فلم يهتموا من التهجم على الزهراء وأستخدموا عبقريتهم وفلسفتهم للتحريض على الميرزا فلا أدري لماذا لا يستخدمون هذه العبقرية للرد على شيخ السلفية؟أم أن هناك تشابه بينهم وبين الوهابية فهؤلاء نسوا البحث عن أنفسهم وعلم أسيادهم وراحوا يبحثون وراء الشيعة وأخطائهم وأنتهاز الفرص للنيل منهم وهم يفعلون الشيء نفسه ولكن ضد أتباع الميرزا.أم أن كبيركم هذا على فرض أنه من الناطقين بو بشار علمكم جيدا الحقد على الميرزا( لأنه طرده من اللجنة وحرمه من أن يستمر بسرقة الملايين) ونسي أن يعلكم كيف تدافعون عن الزهراء والأمام علي أم أن شأن الزهراء لا يهمكم وما يهمكم هو البحث عن الأموال ونشر الفتن؟؟؟ وبدلا من أن تسأل ميرزا عبدالله من أين لك كل هذا أسأل سيدك بو بشار لماذا لا يدفع القليل من ملايينه لشهداء الجسر بدلا من تخصيص 500 ألف دينار كويتي لتزوير كتب الشيخ الأوحد؟؟وأسأله أيضا من أين له كل هذا وهو من المفروض أنه حافي منتفه على الله وعلى معاش التقاعد ؟؟ من أين له كل هذه البيوت التي يؤجرها ولماذا لم تكن موجودة قبل أن يستلم المهام في اللجنة؟؟لماذا ظهرت كل هذه الأموال بشكل مفاجيء ومن غير مقدمات وحتى أهله من القطان مستغربين من هذا التغير المفاجيء؟؟!! وإن كان الميرزا أخذ الأموال من الأخماس كما تدعي فهو والحمدلله وضعها في المكان المناسب ولكن أين بقية المراجع وأخماسهم؟؟؟وإن قلت لما وضع أسمه على التبرع فهو قائدنا وهو يمثلنا وأسمه هو ظهور أسمنا وأسمه يشجع الناس على التبرع لأنهم كلهم محبوون له وموت من القهر.والدليل أن الكثير قام بالتبرعات حتى وصلت قيمتها بيوم واحد خمسين ألف!!وأن كنت كما تدعي من أتباع من ينكر مظلومية الزهراء فهل هو أيضا ليس لديه غيرة على أمه الزهراء التي يدعي بأنه من أبنائها؟؟؟ألا ترون ما يقال عنها هنا؟؟!!وعن أمير المؤمنين ؟؟
والأخوين الذين يدافعان عن المولى مشكوووورين على غيرتكم على الميرزا ولكن كان من الأولى أن تكون من أجل أمه الزهراء
ومن ثم من أجله
وأما بالنسبة لباقي الحاقدين فلي بالرد تتمه ولكن بعد أن أدافع عن الزهراء والأمام علي فلا أظن مولاي الميرزا ترضى شيمته بأن أدافع عنه قبل أمه.