سعوديان عائدان يكشفان أساليب التسلل إلى العراق عبر سوريا

[موالى]

بعد عام من الاعتقال والتعذيب في السجون السورية




كشف شابان سعوديان عادا إلى بلادهما بعد عام من الاعتقال في سوريا أساليب التسلل التي كان الشباب الراغب في الجهاد في العراق يلجأ إليها اعتمادا على مهربين سوريين، كما رويا أيضا قصة اعتقالهما وسجنهما وعمليات التعذيب التي تعرضا لها داخل السجون السورية.

وأوضح الشاب الأول، الذي اعتقل على الحدود السورية العراقية، لصحيفة "الوطن" السعودية الجمعة 9-9-2005م أن عدم معرفته بأن الجهاد في العراق لم يكن فرض عين، وتأخر صدور فتوى بعدم شرعية الجهاد في العراق لغير العراقيين، وما نقلته وسائل الإعلام حول الانتهاكات الإنسانية في سجن أبو غريب ومقتل الشيخ أحمد ياسين على يد القوات الإسرائيلية كانت أسباباً دفعته لمحاولة الدخول إلى العراق للقتال.

وقال الشاب ( ص.ع- 23 عاماً) إنه كان يعمل في إحدى المصالح الحكومية وتقدم بطلب إجازة من عمله وحزم حقائبه واتجه إلى المطار دون أن يرافقه أحد، وبعد وصوله مطار دمشق استقل سيارة أجرة واتجه إلى منطقة في وسط المدينة تسمى (المرجا) أو ساحة البرامكة، واستأجر غرفة في أحد الفنادق. وأضاف أنه غادر الفندق بعد 4 أيام، متجها إلى منطقة القامشلي القريبة من الحدود العراقية من ناحية الشمال بواسطة حافلة حيث نزل في أحد الفنادق.

وقال الشاب إنه اتصل بمهرب سوري، تعرف عليه عن طريق آخرين، ليقوم بتهريبه مع المقاتلين إلى داخل العراق بواسطة دراجات نارية (دبابات)، واتفق معه على السعر المحدد، ووعده المهرب بالحضور في صباح اليوم التالي. وأشار إلى أنه لم يشترط على المهرب السوري توصيله إلى منطقة محددة داخل العراق إلا أنه توقع أن يقوم بتهريبه إلى الموصل أو الفلوجة، موضحاً أن السوري يعرف أشخاصا في هذه المناطق.

وأضاف للصحيفة أنه فوجئ قبل موعده مع المهرب بساعة بحضور مجموعة أشخاص إلى الفندق، وطلبوا منه مرافقتهم إلى مركز أمني في القامشلي، حيث فتحوا تحقيقاً معه استمر حتى مغرب ذلك اليوم وسط استفسارات عن أسباب وجوده في المنطقة. ووجهت إليه تهم متعددة أبرزها انتماؤه لتنظيم القاعدة ومحاولة القيام بأعمال إرهابية في سوريا.

وبعد ذلك، قاموا بنقله إلى فرع الهجرة والجوازات لترحيله، إلا أنهم أعادوه مرة أخرى للتحقيق في أحد فروع المخابرات السورية بدمشق، حيث ظل في السجن عاما كاملا برفقة معتقلين من المغرب العربي تجاوزوا 50 معتقلا. وأبان الشاب أن السجانين كانوا يتناوبون على تعذيبه يومياً لأدائه صلاة الفجر.

وأوضح أن ذويه أنفقوا في سبيل البحث عنه حوالي 40 ألف ريال لسوريين مجهولين على أمل معرفة مكان وجوده ومن ثم إطلاق سراحه.

وفي ذات السياق، قال شاب آخر أفرجت عنه السلطات السعودية بعد استلامه من الحكومة السورية إثر اعتقاله في طريقه للعراق لجريدة "الوطن" السعودية إنه قرر السفر للجهاد بعد سقوط بغداد حيث غادر الرياض متجهاً إلى دمشق. وفور نزوله أرض المطار استقل سيارة وذهب إلى ساحة (المرجا) واستأجر غرفة في أحد الفنادق، ومكث فيها حوالي أسبوع حتى طلب منه أن يستقل حافلة برفقة 7 سعوديين إلى منطقة الحدود استعداداً للمغادرة إلى العراق.

وقال الشاب السعودي (س, م- 24 عاما) إنه بعد وصولهم للحدود قصفت القوات الأمريكية مواقع بالقرب من الحدود فتعذر عليهم الدخول، حيث عادوا إلى دمشق مرة أخرى.

وأضاف أنه حزم حقائبه استعداداً للعودة للسعودية إلا أنه ألقي القبض عليه، ونقل إلى أحد فروع المخابرات في دمشق ووجه إليه عددا من التهم أبرزها الجاسوسية لصالح دولة أجنبية. وقال الشاب إنه تلقى أصنافا من التعذيب اليومي على يد المحققين الذين كانوا يقومون بضربه بالكوابل المعدنية وسط غرفة مملوءة بالمياه. وأضاف أنه نقل بعد ما يقارب الشهرين إلى إحدى الغرف ومكث فيها لمدة 9 أشهر قبل أن يفرج عنه ويسلم للسلطات السعودية.

[سلطان]

هذه القصة ملفقة، وهي كلها كذب في كذب من انتاج الإعلام الإسرائيلي المصري، لا يوجد تسلل ولا أي شيء من هذا، فـ 98% من مقاتلي المقاومة العراقية هم عراقيون ومن أبناء العراق، في حين أن 2% هم من المسلمين المقيمين أصلا في العراق منذ أيام الإحتلال الأجنبي البعثي.

[هاشم]

أشلون ملفقة ؟؟ والصورة موجودة !

مثلا انا قرأت تقارير كثيرة فى جرائد عالمية ومحلية من ان نسبة كبيرة من الإنتحاريين من المغاربة

وأمس الجمعة كان هناك برنامج على قناة العربية عن المغرب وعن كيفية تجنيد الإنتحاريين هناك من الأحياء الفقيرة

وقبل فترة حتى فى منتدى منار حطوا تقارير عن اسماء السعوديين المقتولين فى العراق وشكثرهم ، وهذه التقارير منقوله من مصادر موثقة .

وهناك أيضا مقاتلين من الكويت وسوريا وأردنيين ، كلهم يحارب هناك بغضا وعداءا للشيعة !

ولا ننسى قبل عدة شهور ذلك الأردنى الضال الذى قتل اكثر من 120 شيعيا فى احد الحسينيات فى عملية انتحارية ، واحتفلت عائلته فى الأردن باستشهاده كما يظنون .وأثار ذلك ضجة كبرى .

بعدين ودنا نعرف انت سعودى ولا عراقى وليش حاقد على الشيعة لهذى الدرجة ؟

شنو ماكلين حلال أبوك ؟

ولا عداوة لله وفى الله ؟

[سلطان]

وهل بمثل هذه السذاجة صدقت ما ضحك به عليك اليهود وكلبهم حسني المصري من خلال قناتهم المسماة "قناة العربية" عندما لفقوا لك مناظر وألفوا الحكايات والقصص الوهمية؟

وهل الشعب العراقي بحاجة إلى مغاربة أو سعوديين أو كويتيين أو غيرهم من الجنسيات ليحاربوا بدلا عنه ويحرروا له بلاده من الإحتلال الأمريكي وهو الشعب الذي عرف تاريخيا بشدة البأس؟

98% من رجال المقاومة العراقية هم عراقيون أقحاح ومن عشائر عراقية أيضا، أما الـ2% فهم مسلمون عرب وغير عرب كانوا مقيمين في العراق أيام الإحتلال الأجنبي البعثي البائد.

أمام مسألة تسلل المقاتلين من الخارج إلى العراق، فهي أكذوبة إسرائيلية مصرية مفضوحة.

[هاشم]

اللحين كل وسائل الإعلام العالمية تتحدث عن هذا الأمر وكلهم عندك جذابين

مو مشكلة ما أقدر اغير من قناعاتك انت حر

بس ما جاوبت على سؤالى

ليش حاقد على الشيعة شنو مسوين لك ؟

[سلطان]

وسائل الإعلام هذه التي تتحدث عنها ليست سوى وسائل الإعلام اليهودية، ومن المعروف بأن اليهود وكلابهم المنافقين في حالة حرب ضد المسلمين منذ فجر الإسلام وحتى قيام الساعة.

لا تصدق يا أستاذ كل ما يقوله هذا الإعلام اليهودي، فالكذب والتزوير هي أحد أهم أسلحة اليهود في حربهم الراهنة ضد المسلمين.

أما الرافضة، فهم كلاب اليهود في الحرب العالمية التي شنها اليهود ضد المسلمين، وليس أدل على ذلك من تآمرهم ضد العراق وشعبه المسلم عندما غزا الأمريكان العراق.

[yasmeen]

لننظر ماذا صنع السنة وماذا صنع الرافضة على حد وصفك

السنة هم الذين سلموا فلسطين الى اليهود منذ أوائل القرن الماضي

السنة هم الذين عقدوا صلحا مع اليهود فى مصر والأردن وموريتانيا وقطر

الشيعة هم الذين طردوا اليهود من جنوب لبنان

الشيعة هم الذين قدموا الدعم للفلسطينين فى الأراضى المحتلة وساعدوهم فى انتفاضتهم التى اخرجت اليهود من غزة

الشيعة هم الذين ساعدوا البوسنة والهرسك وقدموا لهم الدعم بمختلف اشكاله فى الوقت الذي كان العرب والمسلمون نائمين

أفهل بعد هذا تردد ترهاتك ؟

[فاطمي]

الله يهديك مبين عليك لا تعرف شيئا عن الشيعة ، كل ما تعرفه هو ترديد لما يقوله المتعصبون .
هل انت متعصب مثلهم ؟