آخـــر الــمــواضــيــع

الدكتور عبدالله النفيسي .. يهدد الأسرة الحاكمة ويذكرهم بدوواين الأثنين قبل الغزو بقلم بو شلاخ :: عمر بن لادن: والدي زار الكويت لطلب الدعم من الشيخ جابر الأحمد بقلم عقرب :: خالد مشعل: المقاومة بخير وصمود غزة غيّر العالم بقلم قبازرد :: الدعم اليمني والإيراني للمقـاومة ... حقائق وملاحم مذهلة!! بقلم نجم سهيل :: بن لادن كان في جيش السي أي إيه ... عمر بن لادن: جدي أرادنا أن نكون في جيش المهدي بقلم عقرب :: قال أنت إيراني .. قلت إكل تبن و تأدب عندما تذكر ايران . إيران وكلتكم تبن .. نجاح محمد علي بقلم ياولداه :: إمام الجامع الكبير لمدينة تكريت الدكتور خميس العزاوي .. غدير خم من كنت مولاه فهذا علي مولاه بقلم جابر صالح :: اللواء سلامي: حرس الثورة مازال مصمماً على ضرب العدو بحزم بقلم جابر صالح :: غوتيريش يدعو العرب إلى الاتحاد وكسر الحلقة المفرغة من الانقسام وتلاعب الأطراف الأجنبية بقلم افلاطون :: مصر.. إنقاذ طفل ببورسعيد من والدته قبل أن تقتله لبيع أعضائه بقلم قمبيز ::
النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رئيس «المركزي» الإيراني يعود خالي الوفاض من جولة خليجية

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.31
    المشاركات
    2,156

    رئيس «المركزي» الإيراني يعود خالي الوفاض من جولة خليجية



    • فشل طهران في فك عقدة الدولار يجعلها تحت رحمة روسيا والصين طهران


    بقلم / فرزاد قاسمي

    نشر في 23-01-2023



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    عبداللهيان وقائد «الحرس الثوري» حسين سلامي خلال جلسة مغلقة بالبرلمان في طهران أمس (أ ف ب)



    تراجعت عملة إيران إلى قاع قياسي جديد مقابل الدولار الأميركي وسط عزلة متزايدة وعقوبات أوروبية مرتقبة،

    في حين كشف مصدر رفيع في البنك المركزي الإيراني لـ «الجريدة»، أن الرئيس الجديد للمصرف محمد رضا فرزين زار قطر والإمارات لإقناعهما بمساعدة بلده في العبور من أزمتها المالية الحالية،

    لكن مسؤولي المصارف بالدولتين تملّصوا من قبول طلبه تخوفاً من العقوبات الأميركية. وأوضح المصدر أن فرزين، الذي يعوّل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي عليه لحل أزمة انهيار سعر صرف التومان أمام الدولار،

    عاد إلى طهران خالي الوفاض من جولته الخليجية. وحسب المصدر، فإن أحد أهم أسباب ارتفاع سعر العملة الصعبة هو فقدان ثقة الناس بالعملة الإيرانية،

    وتهافتهم على شراء الدولار أو اليورو أو الذهب لحفظ قيمة ثرواتهم، في ظل إصرار قيادات حكومية متنفذة على استمرار وجود فروق بأسعار صرف العملات بـ «السوق السوداء»،

    لتحقيق أرباح غير مشروعة. ولفت إلى أن السبب الثاني والأهم، في تدهور العملة الإيرانية،

    هو قيام الولايات المتحدة بعمليات تدقيق على حسابات مصارف عراقية، مرتبطة بطهران،

    أفضت إلى معاقبتها ووقف حركة تدفق الدولارات إليها،

    إذ خنق التحرك الأميركي المنفذ العراقي المهم لطهران، بعد تقارير تفيد بأن القدر الأكبر من العملة الصعبة المتداول في الأسواق الإيرانية، خلال الأشهر الأخيرة،

    جاء عبر مسارات عراقية نقلت إليها أرباح بيع النفط الإيراني، الخاضع لعقوبات أميركية.

    وأضاف أن من بين أسباب تفاقم مشكلة العملة الصعبة في إيران أيضاً، سيطرة حركة «طالبان» الأفغانية على السلطة،

    وتوقف ضخ الدولارات الأميركية إلى كابول التي كانت تستخدمها في التبادل التجاري مع طهران.

    وأشار إلى أن الرئيس الجديد لـ «المركزي» الإيراني من الشخصيات المعارضة لـ «وضع البيض في سلة واحدة مع القوى الشرقية»،

    لكن استفحال الأزمة جعله مضطراً للسير في هذا الطريق، الذي تحذر قوى معارضة من أنه سيفضي إلى ارتماء الجمهورية الإسلامية في أحضان روسيا والصين.

    وقال المصدر إن الرئيس الإيراني أوعز للعمل على فتح مجالات التعاون مع موسكو بأسرع ما يمكن وإزالة كل العوائق أمام ذلك، بعد مكالمة هاتفية أجراها مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين،

    الذي طمأنه بامتلاك الكرملين أرصدة نقدية ضخمة تمكنه من مساعدة إيران على عبور محنتها. وأكد أن «طهران المأزومة» باتت حالياً تحت رحمة مساعدات موسكو وبكين، لتأمين العملة الصعبة لأسواقها.

    وتحدث المصدر عن مطالبة بوتين لرئيسي بضمانات تتعلق بـ«ولاء طهران» لإتمام الشراكة الاستراتيجية، بما في ذلك تسريع تسليم مسيّرات ايرانية تحتاج إليها روسيا، قبيل معركة الربيع الحاسمة في أوكرانيا.

    وذكر أن تخوف بوتين بشأن «ولاء طهران» يتطابق مع هواجس بكين، التي طالبت إيران بمواقف واضحة لدفع اتفاقية التعاون الاستراتيجي الممتدة إلى ربع قرن، قبل تحديد موعد لقيام رئيسي بزيارة الصين.

    وأمس الأول، قال الرئيس الإيراني، إن معالجة التضخم المتسارع وتراجع قيمة العملة الوطنية التي بلغت 45 ألف تومان للدولار الواحد،

    يشكّلان أولوية في مشروع موازنة السنة المالية 2023-2024.

    إلى ذلك، أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، أمس، خبر «الجريدة» المنشور أمس الأول،

    عن دراسة طهران إمكانية الانسحاب من معاهدة «حظر انتشار الأسلحة الذرية» إذا صنّف الاتحاد الأوروبي «الحرس الثوري» منظمة إرهابية.


    اقرأ المزيد: https://www.aljarida.com/article/11995
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو ربيع ; 01-23-2023 الساعة 05:00 PM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان