الأخبار تتوارد عن إجتماع يقوم به النواب السنة في ديوانية النائب حمد المطر للتنسيق حول إنتخابات لجان مجلس الأمه خلال الأيام القادمة ، من غير دعوة النواب الشيعة وعددهم 9 نواب
حيث يغلب تيار التشدد والتكفير على أغلب اعضاء التجمع البرلماني من الطائفة السنية ، والذين يريدون إقصاء نواب الشيعة من هذا التنسيق المستحق
فهل هذه البداية السيئة ستكون القشة التي تقصم ظهر البعير ؟
وهل ستحسم الأسرة الحاكمة أمرها في إلغاء مجلس الأمة ، بما له من تأثيرات سلبية على المجتمع الكويتي ؟
ننتظر الأحداث !
المفضلات