توفي اليوم الشيخ أحمد القطان داعم جبهة النصرة وداعش عن 77 عاما
وكان القطان يتبنى جمع التبرعات لدعم المنظمات الارهابية خلال الحرب السورية
رحم الله ضحاياه وحشره مع من يحب
توفي اليوم الشيخ أحمد القطان داعم جبهة النصرة وداعش عن 77 عاما
وكان القطان يتبنى جمع التبرعات لدعم المنظمات الارهابية خلال الحرب السورية
رحم الله ضحاياه وحشره مع من يحب
الله يعلم كم فتوى أعطى لهؤلاء الارهابيين بقتل العلويين وجنود وجيش سوريا العربية
الغريب إن هذا الشيخ كان يدعم الطاغية السفاح صدام قبل غزو الكويت ويدافع عنه ويدعو لنصرته لقتل المسلمين الايرانيين
وبعد الغزو تحول إلى محارب له حسب زعمه
والسؤال
مالفرق بين صدام قبل الغزو ، وصدام بعد الغزو ؟
وعلى سيرة الفنان عبدالحسين عبدالرضا في مسرحية سيف العرب ، يرد على الفلاح البسيط صاحب السؤال البليغ
سيدي شنو الفرق بين الغزو ، والحرب ؟
ندعو إلى تجميد حساباته المليونية وتحويلها إلى صندوق المتقاعدين لتوزيعها عليهم لأنها أموال تبرعات وليست ملكا له
عنده حسنه وحده
رفض أن يصلي على الملك فهد صلاة الغائب
كما يقول المغرد المزروعي
مثل صدام بعد أن فعل كل الجرائم وسفك الدماء، نطق على منصة الاعدام بالشهادتين
والقطان بعد أن فعل كل مايريد وحرض على القتل وسفك الدماء وجدوا في جيبه قصاصة ورق يدعو الله فيها أن يتولاه برحمته
هل تعتقدون إنكم بهذه الحركات الغبية تخادعون الله ؟
حتى إذا أدركه الغرق قال آمنت أنه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وأنا من المسلمين
آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ
الموضوع ليس بالصياح والخطب الرنانه
اغلب الأحيان كان القطان يحرض على الاخرين وعلى سفك الدماء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات