آخـــر الــمــواضــيــع

مذيع بريطاني يحرج المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية بسؤاله حول أرقام الضحايا من المدنيين في غزة بقلم زاير :: الحمدالله على نعمة المقـاومة والحكومات العربية شريك في سلب فلسطين..غدي فرنسيس في تصريحات نارية بقلم بركان :: "إنسولين فموي" بتقنية النانو قد يغني عن الحقن لمرضى السكري بقلم كناري :: أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل بقلم كناري :: البحرية الأوروبية: لم نعد قادرين على البقاء في البحر الأحمر بقلم قمبيز :: ​​طلاب كامبريدج يواصلون اعتصامهم للمطالبة بسحب الاستثمارات في الشركات المرتبطة بإسرائيل بقلم grand canyon :: الناشطة الحقوقية الأمريكية ماديا بنيامين تتظاهر في الكونغرس ضد الحرب في غزة ... هكذا يعاملونها ! بقلم لطيفة :: المستشار الإعلامي لإسماعيل هنية: نتنياهو يعرقل التوصل لاتفاق والمقاومة قادرة على مواصلة القتال بقلم مطيع :: كيف ضربت البحرين عبر السرايا إيلات الإسرائيلية بدرون محلي ؟ ..ويبقى اللغز في الإعلام العبري ! بقلم مطيع :: رئيسي: ايران القوية قادرة على ازالة الخيار العسكري من على طاولة العدو بقلم كناري ::
النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: ايران... لغز الألغاز ! .... نبيه البرجي

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.81
    المشاركات
    5,640

    ايران... لغز الألغاز ! .... نبيه البرجي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نبيه البرجي


    27 أيلول 2021

    بالرغم من دوره البهلواني، والزبائني، أثناء المفاوضات التي أفضت الى الاتفاق النووي عام 2015، وهو اليهودي الذي تحول الى الكاثوليكية، ظناً منه أنه بذلك يدخل على عربة ملكية الى الاليزيه، قال لوران فابيوس «لا يكفي أن يجول فرويد في رؤوسهم، قد نكون بحاجة الى أدمغة الأنبياء لندرك ما في أدمغة آيات الله»...

    وكان العلامة السيد محمد حسين فضل الله يقول «تجلس الى العربي ربع ساعة فيبوح لك بكل تفاصيل حياته منذ آدم وحتى اللحظة. تجلس مع الايراني ربع قرن دون أن تعلم ما اسم أبيه».

    الأوروبيون، وبطبيعة الحال الأميركيون، وربما الروس أيضاً، حائرون حيال تريث الايرانيين، ولأشهر طويلة، في التعاطي مع دعوة جو بايدن، الدعوة المستميتة، لاستئناف مفاوضات فيينا، وهم الذين يعانون، بسبب العقوبات، من ضائقة اقتصادية بالغة التعقيد.

    في المقالة هذه، محاولة لاستعادة علامات الاستفهام التي يطرحها كبار المحللين، وبعض كبار المسؤولين، في نصف الكرة الغربي حول هذه المسألة . هل يخشى الصقور في ايران ابرام صفقة مع الولايات المتحدة التي طالما وصفوها بـ «الشيطان الأكبر»، لأن من شأن ذلك زعزعة صدقيتهم السياسية، وصدقيتهم الايديولوجية، ما يعني أن الأولوية عندهم للنظام لا للدولة؟

    ربما كانت تجربتهم مع دونالد ترامب جعلتهم يفقدون الثقة بأي التزام أميركي مستقبلي، خصوصاً وأن الرئيس السابق يحاول، بأسنانه، أن يشق الطريق ثانية الى البيت الأبيض...


    من الأسئلة اياها: هل ما يعني آيات الله مصلحة ايران دون أي مصلحة أخرى، لهذا لا يكترثون بالمعاناة الأبوكاليبتية لأصدقائهم في لبنان وسوريا، وحيث الأزمات الاقتصادية تهدد بنتائج بنيوية ان على الوجود اللبناني، أو على الوجود السوري؟

    كثيرون يتحدثون عن الثمن الجيوسياسي، ومن جبال مران في اليمن الى ضفاف المتوسط في لبنان، الذي يسعى اليه الايرانيون، لشعورهم بأنهم الطرف الأقوى في المعادلة بسبب التعثر الدراماتيكي للاستراتيجيات الأميركية في المنطقة.

    لا ريب أن الايرانيين يتابعون، بدقة، مناقشات مجلس الأمن القومي . وحيث الغلبة للرأي القائل بأن الشرق الأوسط يتحول، أكثر فأكثر، الى عبء استراتيجي، بالأحرى الى عالة استراتيجية بالنسبة الى الالتزامات الكونية للولايات المتحدة، حتى اذا ما تقلص الوجود الأميركي هناك، وهو ما ينبغي أن يحدث، سيفاجأ الصينيون الذي يـتأهبون لملء الفراغ بأن حقول النفط على وشك النضوب، وهو ما أكده تقرير أخير للبنك الدولي. ماذا عن الغاز؟

    هذا الواقع قد يحمل الايرانيين على تفعيل علاقاتهم مع الصين (صفقة الـ 400 مليار دولار) بدل اضاعة الوقت مع دولة لا بد أن تغادر الشرق الأوسط تحت جنح الظلام، تماماً مثلما فعلت في أفغانستان أو في فيتنام وحتى في لبنان (1983) .

    السؤال الأكثر حساسية هو ما يتردد أميركياً و «اسرائيلياً»: هل سياسات التمهل (وأحياناً الممانعة) التي ينتهجها آيات الله هي للعب على الوقت، واتاحة المجال أمام رفع نسبة تخصيب اليورانيوم، وتطوير أجهزة الطرد المركزي، لتغدو ايران عند البوابة النووية (القنبلة خلال ساعات لا خلال أشهر ولا خلال أيام) ؟

    هكذا يدخل علي باقري الى ردهة المفاوضات «واثق الخطوة يمشي ملكاً»، لا ليصغي الى الشروط الأميركية، ولكن ليصغي روبرت مالي الى شروطه...


    المثير هنا أن يدعو آرون ميلر، وهو الديبلوماسي الأميركي المخضرم، الى محاكاة الايرانيين، وذلك بالتخلي عن «ديبلوماسية الهوت دوغ»(أي ديبلوماسية الأطباق السريعة)، و»وضع أعصابنا في الثلاجة لأن الرؤوس الحامية غالباً ما تقود الى الخراب» !

    ما رأي الاصدقاء اللبنانيين في ذلك، باليوميات التي لم يشهدوا مثيلاً لها منذ أيام سفربرلك ؟ دخول مريع في ثقافة العوز، وفي ثقافة اللهاث، وحتى في ثقافة التسول، وحيث لا سبيل الا تكريس وصاية صندوق النقد الدولي، وهي بشكل أو بآخر، الوصاية الأميركية.

    الايرانيون لا يقولون ما في رؤوسهم. هنا لغز الألغاز!!


  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2012
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.43
    المشاركات
    1,877
    إيران في وارد الإنسحاب من الانفاق النووي

    هي لن تخسر شيئا

    الخطأ خطأ ترامب وحلفائه وعليه تحمل وزر قراراته

    سيدفعون ثمن الحصار والكذب والحرب الاقتصادية على إيران خلال الأعوام الماضية

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    Oct 2020
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.49
    المشاركات
    633
    فرنسا تهدد وتطلب من إيران الرجوع للإتفاق النووي

    قبل عدة ايام تلقت هي ضربة من أمريكا

    من المفترض أن تكون فرنسا في وضع يتفهم وجهة النظر الإيرانية بعد الذي حدث لها من أمريكا

  4. Top | #4

    تاريخ التسجيل
    Apr 2015
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.16
    المشاركات
    539
    إيران : لن نقبل بأقل من الاتفاق النووي

    30.09.2021

    أكد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، اليوم الخميس، أن بلاده لن تقبل بأكثر من الاتفاق النووي، أو أقل من البنود المتعلقة برفع الحظر.

    ونقلت وكالة إرنا، مساء اليوم الخميس، عن خطيب زاده، أن إيران تدرس كيفية مواصلة المفاوضات، ويشمل مناقشة أبعاد وتفاصيل المفاوضات التي جرت، حتى الآن، حتى تكون المفاوضات المقبلة فاعلة.

    وأكد خطيب زاده أن الحكومة الجديدة في بلاده هي التي ستقوم بإجراء المفاوضات، مشددا على أن الإيرانيين أثبتوا تحليهم بدقة في إجراء المحادثات، وبأنهم ملتزمون بتنفيذ ما تم التوقيع عليه.

    وأوضح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن أمريكا هي التي انسحبت من الاتفاق النووي الإيراني، كما تسببت في معاناة الشعب الإيراني، وهو ما نتج عنه أضرار تقدر بمليارات دولار للاقتصاد الإيراني، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية دخلت المفاوضات النووية في فيينا بالمنطق نفسه الذي كان سائدا في فترة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي السابق.

    وشهدت، الفترة الماضية، تصريحات متبادلة بشأن استئناف مفاوضات الاتفاق النووي، التي تحتضنها العاصمة النمساوية، فيينا. في وقت جرت فيها بين شهري أبريل/نيسان ويونيو/حزيران، 6 جولات من تلك المفاوضات، بين إيران والدول المعنية بالاتفاق، بمشاركة غير مباشرة من الولايات المتحدة، للوصول إلى اتفاق لإعادة إحياء الاتفاق، الذي تهاوى منذ مايو/أيار عام 2018.

    وطلبت إيران تعليق مفاوضات فيينا بشأن الاتفاق النووي، حتى تسلم الرئيس الإيراني الجديد إبراهيم رئيسي، السلطة، وهو ما حدث بالفعل مطلع آب/ أغسطس الماضي، إلا أنه لم يتم الاتفاق على موعد استئناف المفاوضات حتى الآن.

    فيما أعلن، وزير الخارجية الإيراني، أمير عبد اللهيان، أن بلاده ستعود قريبا إلى مفاوضات فيينا حول خطة العمل الشاملة المشتركة.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان