آخـــر الــمــواضــيــع

رئيسي: ايران القوية قادرة على ازالة الخيار العسكري من على طاولة العدو بقلم كناري :: السيدة زينب تخاطب أخاها الحسين .. أنا وياك واحد .... الرادود باسم الكربلائي بقلم فاطمي :: نظرة في كتاب «الاجتماع الديني الشيعي» للدكتور علي المؤمن بقلم الحاجه :: مغرد صهيوني يكشف الدور المصري في التمهيد لإسرائيل للهجوم على رفح بقلم الخبير :: أمير الكويت يمشي بصعوبة أثناء إستقبال أردوغان له ... والرئيس التركي يساعده بالمشي بقلم ديك الجن :: الرقابة المسبقة لوزارة الإعلام وبطولة أحمد الفضل ... أحمد الصراف بقلم مسافر :: اللواء سلامي: ​​نغلق الطريق على العدو في شرق المتوسط .. ونقترب من نهاية الحياة السياسية لإسرائيل بقلم الحاجه :: كلمة للرئيس الأميركي جو بايدن حول تطورات الوضع في غزة بقلم عبدالله الجاسم :: هذا مبتعث سعودي كان رايح يواعد طفلة وطلع مقلب من جماعة تصطاد البيدوفيليين ويسلمونهم للشرطة بقلم الخبير :: قائد حرس الثورة اللواء حسين سلامي: العدو في طريقه إلى الزوال و لولا الانعاش الأميركي لما كان قد بقي بقلم بشير ::
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: السيد فضل الله يقول لو ظهر أمير المؤمنين ( ع ) في هذا الزمن لاختار أمريكا ليعيش فيها

  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.47
    المشاركات
    3,242

    السيد فضل الله يقول لو ظهر أمير المؤمنين ( ع ) في هذا الزمن لاختار أمريكا ليعيش فيها

    عقلاء ومتطرفون في الظروف الحرجة

    كتب:عبدالله خلف


    المرجع الشيعي في لبنان العلامة المستنير محمد حسين فضل الله سُئل يوما سُؤالا افتراضيا هو لو ظهر الامام علي بن ابي طالب عليه السلام في وقتنا الصعب هذا أين يختار اقامته وفي اي بلد.. فتوقع السائل ان يقول له مجيبا في مكة أو المدينة أو في النجف أو كربلاء أو في مدينة «قم».

    فكان الجواب الافتراضي من العلامة محمد حسين فضل الله: «سوف يختار الولايات المتحدة الامريكية» حيث الحضارة المتقدمة هناك قد ساوت بين الانسان واخيه الانسان في دولة فيها من كل الاجناس البشرية وما تحمله من الديانات والمعتقدات والمذاهب التي توارثها الانسان من حضارات الشعوب والامم.

    لا فُضّ فوك يا شيخ محمد حسين فضل الله.. ومكرمته الثانية الواعية تجلّت في مقابلة مع جريدة «الرأي العام» الكويتية بتاريخ 5/8/2005 عندما خاطب الكويتيين قائلا: «لا تطالبوا بحقوق الشيعة او السنة قولوا انكم اسرة واحدة تعيش في وطن واحد ومصيرها واحد».
    وافتى سماحته بتحريم اي اثارة مذهبية في الكويت لاسيما ما يتصل بالاساءة الى صحابة رسول الله وزوجاته ومن جانب اخر قال: ان توزير امرأة كويتية خطوة خرقت الحاجز النفسي..
    نحن الآن نقف على صفيح ساخن ملتهب واي جهة استخباراتيه معادية راغبة في اشعال المواقف فتسكب ما لديها من مادة اعلامية مثيرة قد تشعل المواقف وتثير الفتن..

    الحكم السابق في العراق وضع آيدولوجية اشعال الفتن في حرب طويلة مدمرة بين العراق وايران، وحرب الاعتداء على دولة الكويت واثارة الاعلام في دول عربية ضد اخرى قد اخرجت متطرفين في دول عديدة.. ما كان العراق هكذا، ولم تكن الكويت، كان فيهما التسامح وعدم التعصب، العراقي قبل حكومة البعث ان سألته انت شيعي او سني وهل زوجت ابنتك لهذا او ذاك لرأيته ثائرا وغاضبا على تطرفك وتمييزك الطائفي، وهكذاكانت الكويت، نُنهي دراساتنا القانونية والجامعية دون ان نعرف مذاهب بعضنا، نحن في دولة واعية متقدمة لا تكتب في هوية المواطن مذهبه واصوله.

    وقال العلامة فضل الله في لقاء «الرأى العام»: «الامام علي كان رائد الوحدة الاسلامية» لقد حرّمنا على طريق الفتوى اي اسلوب من الاساليب التي تتحدى الصحابة، والتي تثير الخلافات بأساليب اللّعن والسب والشتم.. وتوجه الى الكويتيين قائلا: «لا تطالبوا بحقوق الشيعة لتكون هناك ردة فعل في حقوق السنة بل قولوا اننا اسرة كويتية واحدة نعيش في وطن واحد ومصيرنا واحد، ونقف في موقف واحد، كما كانت الاحوال عندما احتل صدام الطاغية الكويت» وفي مجال اختيار وزيرة كويتية قال كان رأينا منذ البداية ان للمرأة الحق في الدخول في المسؤوليات السياسية..

    وقال سماحته: «ان الكويت لا تخضع كلبنان لنظام محاصصة طائفي، ولا نريد لها ان تخضع لهذا النظام..»

    ومن العقلاء الواعين المدركين لامور دنيانا واوضاعنا الحرجة المرجع الاعلى في العراق السيد علي السيستاني الذي صرح اخيرا قائلا: «لن ننجرّ الى حرب طائفية، ولو قتلوا نصف الشيعة في العراق»... السيستاني سبق ان وقف مواقف سامية في منع القوائم الطائفية في الانتخابات.
    في جانب اخر نرى متطرفين يأخذون العراق الى مخاطر جمّة، ونرى متطرفين يقتحمون الحدود العراقية لقتل انفسهم وسط جموع بشرية بريئة لتنمية الطائفية، ونرى اخرين يقتحمون الصحافة ومجال النشر شاهرين معاول الهدم والتكفير واللجوء الى اساليب التحفيز وتسفيه الاخرين والتطاول على الرموز الاسلامية التي ساهمت في بناء صرح الاسلام.


    في 14/9/2005 كتب الاستاذ حامد الحمود موضوعا قيما في جريدة «القبس» بعنوان: «فاجعة جسر الأئمة وظاهرة العزاء الشيعي» اورد معلومة عن رواية «اسم الوردة» للروائي واستاذ الفلسفة الايطالي «امبرتو ايكو» حيث ذكر ان طائفة كاثوليكية كانت تتجمع في ساحة وسط المدينة وتلطم على صدورها، هذا ما نقله ايضا وزير الشعائر الصفوية عن اوروبا الشرقية من لطم وضرب الصدور وايذاء النفس والحداد في اللباس الاسوب وتحدث العالم الكبير علي شريعتي عن ذلك في كتاب «التشيع العلوي والتشيع الصفوي»

  2. Top | #2
    العيشة فى امريكا احسن من العيشة وسط ناس ما يعرفون حقوق الإنسان وعقولهم معشعشة بالطائفية ، وصحيح ان امريكا مليئة بالتفرقة العنصرية وموجودة لدى الكثير من الأمريكان إلا انه بإمكان اى شخص ان يلجأ الى القانون لأخذ حقه ممن مارس الظلم الطائفى ضده ، وهذا الأمر غير متوفر فى ( بلاد العرب أوطانى من الشام الى بغدان ) .
    اللهم إنتقم من علماء الجور

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    May 2005
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.23
    المشاركات
    1,599

    مشاركة: السيد فضل الله يقول لو ظهر أمير المؤمنين ( ع ) في هذا الزمن لاختار أمريكا ليعيش فيها

    العيش مع الكفار و المشركين من امريكا الى استراليا خير من العيش في مجتمع متخلف متحجر ظلامي متطرف عنصري طائفي قبلي عشائري لا يعرف الا بناء المساجد و المتاجرة با الدين و التمسك بعادات وتقاليد اقل ما يقال عنها انها عادات متوحشة.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان