عندما تتحول إلى حكيم وفر حكمتك لنفسك وأبنائك
و لا تجبر الناس ولا تمارس دعايتك الإنتخابية ليرشحوك إلى ما لانهاية
أنصف نفسك وأنصف الناس
يا ترى ماهو الفرق بين النائب الضرورة ، والقائد الضروره الذي يريد أن يفرضه البعض علينا
مرة بحجة الحكمة الموجودة لديه
ومرة لحساسية الاوضاع الحالية
ومرة لأنها آخر مرة
وتتكرر المأساة الى ما لانهاية
المفضلات