تهويمات الفئة الضالة ...سنسقط الحكومه ..نريد مصالحه وطنية ...لوم بعضهم البعض

[علي علي]

بعد فرز النتائج لمجلس الامه الجديد ونجاح الشعب الكويتي والحكومه في اجتياز مرحلة من اخطر المراحل السياسية التي مرت على الكويت ، وهي مرحلة تآمرت فيها دول الجوار القريب والبعيد على شعب الكويت وكان فيها مجلس الامه السابق والمنحل بمثابة حصان طرواده لتنفيذ اجندة تلك الدول ، وبعد فشل اعضاء مجلس الامه واغلبيته المخلوعه في زعزعة امن الكويت بفضل الله تعالى وبحكمة سمو الامير بو ناصر حفظه الله ، الذي نزع فتيل الازمه ، فاثبت انه قائد محنك ، فصار المتآمرون خارج المعادلة تماما بأيديهم وبقرارهم من غير اي تكلفة سياسية للكويت ولا للحكومه ، وها نحن نشهد ملامتهم لبعضهم البعض في مقاطعتهم للانتخابات الجديدة التي افرزت مجلسا تاريخيا تم تمثيل الاقليات فيه ، وهو أمر سعوا خلال العقود الماضية على ان لا يحصل
ولكن ( الله متم نوره ولو كره الكافرون )

والغريب انهم يعتقدون ان صوتهم مسموع ، فواحد ينادي بالمصالحة الوطنية وآخر ينادي باسقاط الحكومة الجديدة ، وآخر يتوعد بمزيد من المظاهرات وزعزعة الامن

نقول لهم لقد فاتكم القطار ، ولن يهتم أحد بمصالحتكم ، فمن انتم ؟؟

انتم خارج المعادلة الوطنية

انتم كم مهمل

والشعب قال كلمته

والله ولي التوفيق لشعب الكويت وقيادتها الحكيمه

[كاكاو]

الاغلبية المبطلة الى مزبلة التاريخ وعلى الحكومة ان لا تسامح من عليه قضايا وبانتظار الاحكام حتى لا يذهب جهدها هدرا

[جمال]

فعلا نحن نعيش مرحلة تاريخية تم فيها تجاوز الانقلابيين بأعجوبه

[لمياء]

هذا احدهم يحرض على الكويت وشعب الكويت

[سمير]

[كوثر]

...هايف يخالف قانون الكراهية : إيران صدرت ثورتها للكويت بعد الانتخابات..وبتسهيلات حكومية



05/12/2012





بعد دعوة تخالف قانون نبذ الكراهية , أطلقها النائب السابق وليد الطبطبائي باتجاه دول الخليج "للدخول الى الكويت , وانقاذ شعبها من خطر ايراني يتمثل بوجود 17 نائبا شيعيا في مجلس الأمة", جاء النائب السابق محمد هايف على الخط نفسه , مؤكدا أن "الكويت تريد أن تحقق لطهران أهداف الثورة الخمينية "!!!.

وقال هايف:"نتائج انتخابات مجلس الأمة من خلال الصوت الواحد , هي من جاءت بهذا العدد ..ويبدو أن أهداف الثورة الخمينية تحققت وتم تصدير الثورة الايرانية الى الكويت , بتسهيلات حكومية وبطريقة سلمية ".

ووضع هايف اسئلة عدة في هذا الشأن:"هل السلطة مدركة لحقيقة الامر , أم لا ؟..وهل .. وهل ؟", في تحذير له من النواب الشيعة .