بعض الفتاوي الجنسية لسماحة السيد الساذج فضل الله حفظه المولى 1

[يازهراء]

بسم الله الرحمن الرحيم


يشهد الله اني لا اريد ان يصل الحال بنا الى هذا الحال لكن بسبب السب للمراجع و العلماء .. فنحن لن نسب بل سنضع كلام فضل الله و كفى !!
1- جواز النظر إلى الأفلام الخلاعية بحجة التخلص من البرود الجنسي. (دنيا الشباب: 99ـ100).‏

2- جواز النظر إلى الأفلام الخلاعية مع الاضطرار. (المسائل الفقهية 1: 244).‏

3- لا يجب الامتناع عن النظر للعاريات اللواتي يسرن في الشارع أو يظهرن على شاشات التلفزة. (بينات العدد: 143).‏

يتبع !!

[موالية]

لحظة لحظة لحظة ..
أخي الكريم ..
شنو المقصد من طرحكم لهذا الموضوع !!

يا جماعة بسكم ما شبعتوا فتن ..
ألحين هذا المرجع الله يحفظه لمقلدينه .. طلع فتوى خلاص يعني إلي يقلده خل يطبق فتوى مرجعه وإلي ما يقلده لا يطبق ...
وخل يرجع بهالمسائل إلى مرجعه ..

بسكم اثارة فتن ووحدوا صفوفكم يا ناس !!

[ابو هاشم1]

بسمه تعالى

الاخ العزيز يا زهراء المحترم

اذا كنت تحب النقاش في هذا الموضوع عليك اولا ...ان تكتب السؤال والاجابة كاملين ...وبعد ذلك نبدء النقاش

[مهدي عمار]

أقول أولا أن ليس كل ما ياتي به مثيروا الفتن هو صحيح على سماحة السيد دام ظله حتى لو اتوا بالمصادر ستجدونها كلمات مقطعة مأخوذة من كلام في أكثر من سطر
يكذبون ويكذبون ولا يحاورون ولا يناقشون
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
حول جواز النظر إلى النساء:

س : نشاهد على القنوات التلفزيونية فتيات يكشفن أجسادهن بشكل طبيعي، فهل يجوز النظر إليهن؟

ج : تؤكد بعض الأحاديث الواردة جواز النظر إلى شعر نساء أهالي البوادي والأعراب وأهل تهامة وأيديهن، وكذا إلى نساء أهل الذمة، باعتبار أنهنّ من الصنف اللواتي لا ينتهين إذا نهين، فيكشفن بعض أعضائهن التي اعتدن كشفها في حين أمر الشارع بسترها. وأكثر فقهائنا، لا سيما السيد الخوئي(قده) والسيد كاظم اليزدي(قده)، يجوّزون النظر إلى ما اعتادت النساء كشفه بشكل طبيعي، ولكن شرط أن يكون النظر دون تلذذ وريبة، لذا لا يجب عليك الامتناع عن النظر للعاريات اللواتي يسرن في الشارع أو يظهرن على شاشات التلفزة، وذلك انطلاقاً من الأحاديث التي تحدد تلك الفئة من النساء وهي التي لا تنتهي إذا نهيت أو التي اعتادت على كشف بعض جسدها أو كله بشكل طبيعي. والسيد كاظم اليزدي في العروة الوثقى يقول إن الأحوط الاقتصار على ما اعتدن كشفه، فيما يخص الإمام الخميني جواز النظر بغير المسلمات. إذاً لسنا وحدنا نفتي بهذا الرأي إنما أكثر العلماء يفتي بذلك.
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------