تواجه نظرية ولاية الففية المطبقة حاليا في الجمهورية الاسلامية

الايرانية مشكلة وازمة شرعية بسبب الصلاحيات الهائلة للقائد وغياب دور الشعب

خصوصا في القضايا المصيرية التي تواجه الامة الايرانية..

هناك قضايا مصيرية نؤثر على مصير الشعب نرى القيادة غير عابئة بها..

وهذه هي خطورة نظرية ولاية الفقية المطلقة وهي ان يد القائد مفتوحة

ولا يسائل بل يعطى صفات الائمة المعصومين او الالهة..

دعوة للحراك الفكري في نظرية ولاية الفقية وهو موضوع قديم جديد ..