عُـذراً لِمدير المُنتدى بالتَجاوِّز في نَشْرِنا لِهذهِ
الرَوابطَ (3) فَبقائِهُنَ فِي مُنتَداكم نَفعاً لِلإسلام
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
((بَـــــــــــــــــــيان))

يَنشِر لَكُـم العَلامَة المُحقِـق الشَيْخ الحَجاري الرُميثِي جِـزءاً

مِنْ تَفاسِيرِهِ القُرآنِيَة التِي هِيَ أكثرُ مِنْ (1028) مَوضُوعاً

مَنشُورَةً بِعَناوِّينِها عَلى شَبَكَـةِ الأنتر نَت عَلى هـذهِ الرَوابط

فِي أدناه وَسوفَ نُلْحِق لَكُم ما تَبْقى مِنها إنْ شاءَ الله نتَمَنى

لَكُم أسْعَد الأوقات فِي تَصَفِحِها, وَشَكَراَ,,
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
(مَا القَلَمُ وَما تَعـْريفَهُ حِينَ
ذَكَرَهُ الله فِي سُورَةٍ كامِلَة)

فَلَـوْلاّ الأقـلامُ لَّمّا أعطَّـتْ العِلـُومَ مَواقِـفَ مَنازِلِها, وَلاّ اتَضَحَـت صِنـُوفَ

مَراتِبِها, أوْ كَشَفَت عَـنْ صُـوَرِ مَكْنـُونِ جَواهِرِها, وَنَضَجَت ألـْوان قِـداحِ

ثَمَرِها, وَاسْتَدَلَت عَلى سَـرادِقِي سَرائِرِها, وَوَقَفَـت عَلى قَـَوائِـمِ أرْجائِها

وَبَـرَزَتْ بِمَكْنُونِ ضَمائِرها, وَأوْقَدَت أسْراجاً مِنْ أنْوارِها, وَبِها أَبانَ اللهُ

الإنْسانَ مِنَ الحَيْوانِ وَنَبَّهَ بِها عِظَمَ الامْتِنانِ سُبْحانَهُ عَـزَّ مَنْ قال (عَلَّمَ)

الإنْسانَ (بِالْقَلَمِ)(عَلَّمَهُ الْبَيَانَ)

فَلَوْلاَ الأقلامُ لـَمْ تَكُـن لِتَتَغَذى قَوائِمَ العِلْمِ صاحِبُها, فَلَـوْ صَحَّ مِـنَ العاقِلِ

أنْ يُمِيتَ أزاهِـيرُ العَقلِ كَمائِمَهُ, لَتَعطَّلَت قِـوَى الأفكارِ مِـنْ مَعانِيْها, وَلاَ

الخَواطِرَ تَجْـبُر مِنْ هَـواجِسِ مَعاقِلِها, وَلَسَيْطَـرَت عَليْهـا الأوْهامُ بِمَآقِ

أضالِيلِها, وَلَتَوَقَفـَت الأذهـان عَـنْ سُـلْطانِ مَعرِفـَةِ أحاسِيسِها, وَلَبَقِـيَت

القِلُوب تَتَحَكَمُ بإقفالِ وَدائِعِها, وَلَتَصَرَفت الوَدائِع فِي سِجْـنِ مَواضِيعِها

وَالقـَرائِحِ عاطِـشََةً عَـنْ تَصَـرُفِ سَوَاقِيها, فَلَـنْ يَبْـقَ لِلأخْـلاقِ باعتِدالِ

عَظائِمهَا, فَلَوْلاّها لَّمّا عُرفَ الإحسانُ مِنَ الإساءَةِ بِمَعقـَدِها, وَبالعَكْسِ؟

لاَ فَرقَ بَيْنَها وَالبَهائِمِ بالأكْلِّ بمَراعِيها,,


وَمِنْ هذا قَـَد جِئتَكُم بِتَفسِيرِ القُرآنَ بالقُرآنِ وَهُوَ أقدَمُ المَناهِجَ التَفسِيريَّة

وَأرفعُها شَأناً إذا ظَهَـرَ المَعنى آيَـةً بآيَـةٍ أخْـرى، وَلكنَنِي قَلِيلاً مّا أعتَمِـدُ

بالدَلائِلِ وَالقَواعِـدِ وَالقـَرائِـنِ العَقلِيَّـةِ دُونَ مّا أعتَمِدُ عَلى الأدلَّـةِ النَقلِيَّـةِ

التِي لَيْسَ لَها دَلِيلٌ فِي الحَدِيثِ الشَريف، وَتَارَةً أعتَمِدُ عَلى القَيْدِ القَطْعِي

وَهُوَ الأساسِيُ المَرهُونُ عَقلاً كَي يَدخُل مَنهَج تَفسِيرُنا فِي دائِرَةِ التَفسِير

بالـرَأيِّ الاصْطلاحِي المَقبُـول لاَ المَمْقـُوتَ عَـقلاً وَالمَمْنُوع شَـرْعـاً, كَيْ

لاَ يَكُونَ مَحفُوفاً بالمَخاطِر وَالزَلَلِ وَالبِدَعِ وَالإضْلالِ بسِقـُوطِه,,

وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العالَمِينَ وَالصَلاةٌ وَالسَلامُ عَلى أشْرفِ الخَلْقِ

وَأسْمَّى البَشَرِ مُحَمَدٍ صَلى اللهُ عَليهِ وَآلِـهِ الطَيِّبِينَ الطاهِرين
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
افتَــح هـذا الرابـِط مُباشَـرَةً
لِتَظهَر لَكَ التَفاسِير القرآنِيَة

افتح بَوابَة الحَجاري
http://sout-alshe3a-alna68.montadarabi.com/n271-news

افتَح أفواج أمَل
http://www.afwajamal.com/vb/showthread.php?t=194064

افتَح جَنات النَعيم
http://gnaat.net/vb/showthread.php?p=100520#post100520
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
عُـذراً سَـوْفَ نـُلْحِق لَكُم مَا تَبَقى مِـن
التَفاسِير إنشاءَ الله وَشكْراً لِمُتابَعتِكُم