آخـــر الــمــواضــيــع

الدكتور عبدالله النفيسي .. يهدد الأسرة الحاكمة ويذكرهم بدوواين الأثنين قبل الغزو بقلم بو شلاخ :: عمر بن لادن: والدي زار الكويت لطلب الدعم من الشيخ جابر الأحمد بقلم عقرب :: خالد مشعل: المقاومة بخير وصمود غزة غيّر العالم بقلم قبازرد :: الدعم اليمني والإيراني للمقـاومة ... حقائق وملاحم مذهلة!! بقلم نجم سهيل :: بن لادن كان في جيش السي أي إيه ... عمر بن لادن: جدي أرادنا أن نكون في جيش المهدي بقلم عقرب :: قال أنت إيراني .. قلت إكل تبن و تأدب عندما تذكر ايران . إيران وكلتكم تبن .. نجاح محمد علي بقلم ياولداه :: إمام الجامع الكبير لمدينة تكريت الدكتور خميس العزاوي .. غدير خم من كنت مولاه فهذا علي مولاه بقلم جابر صالح :: اللواء سلامي: حرس الثورة مازال مصمماً على ضرب العدو بحزم بقلم جابر صالح :: غوتيريش يدعو العرب إلى الاتحاد وكسر الحلقة المفرغة من الانقسام وتلاعب الأطراف الأجنبية بقلم افلاطون :: مصر.. إنقاذ طفل ببورسعيد من والدته قبل أن تقتله لبيع أعضائه بقلم قمبيز ::
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: سلسة علماء بهبهان ...

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. Top | #1

    تاريخ التسجيل
    May 2003
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.06
    الدولة
    ففضل الله في قمم المعالي
    المشاركات
    491

    مشاركة: سلسة علماء بهبهان ...

    3

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    آية اللّه العظمى السيد علي الموسوي البهبهاني ( قدس سره )
    (1302 - 1395هـ)

    ولادته ونشأته :
    ولـد فـي (بهبهان) عام 1302 او 1303 هـ ,ونشأ في اسرة عرفت بالعلم والفضل والتقوى, اذ تخرج مـنها العديد من العلماء والفضلاء والمدرسين, منهم والده السيد محمد البهبهاني, الذي كان من علماء مدينة بهبهان المعروفين .

    دراسته وتدريسه :
    ـ درس الـمـقـدمـات والسطوح على يد علماء مدينة بهبهان الكبار من امثال: الشيخ محمد حسن البهبهاني والشيخ عبد الرسول البهبهاني والسيد محمد ناظم البهبهاني .
    ـ نتيجة لامتلاكه ذاكرة قوية, بحيث كان يحفظ اعقد المسائل, فقد اصبح مؤهلاً للاجتهاد, ويعني ذلك له القدرة على استنباط بعض الاحكام الشرعية .
    ـ فـي اواخـر عـام 1327 هـ هـاجـر الى النجف الاشرف لغرض اكمال دراسته, عند مـراجـعـهـا الـكـبـار من امثال : الشيخ الخراساني والسيد محمد كاظم اليزدي والسيد محمد الكوهكمري التبريزي, وبقي فيها ست سنوات .
    ـ قبل بلوغه سن الرابعة والعشرين حاز على درجة الاجتهاد، وعاد الى محل ولادته (بهبهان ).
    ـ مـنـذ وصـولـه الى بهبهان اخذ يشتغل بحلقات التدريس, ولشدة تواضعه في العلم وعدم تكبره بدأ بتدريس الكتب المبسطة في الحوزة .
    ـ في عام 1329 هـ عاد مرة ثانية الى النجف الاشرف لغرض التدريس, وبقي هناك مدة سنة, و بـسبب وضعه الصحي عاد الى بهبهان و ظل فيها مدة سبع سنوات, مشغولا بالتدريس واداء واجباته الدينية .
    ـ فـي عـام 1338 هـ استدعاه استاذه السيد محسن الكوهكمري الى النجف الاشرف لغرض التدريس, فذهب الى هناك للمرة الثالثة .
    ـ وبـسـبب مواجهته لبعض المشاكل, عاد الى ايران وذهب الى مدينة رامهرمز, و ذلك في عام 1339 هـ .
    ـ فـي عـام 1362 هـ سافر الى العراق لغرض زيارة العتبات المقدسة, وخلال زيارته لمدينة كربلاء المقدسة طلب منه آية اللّه حسين القمي البقاء فيها لغرض التدريس, فاستجاب لطلبه وظل في كـربـلاء الـمقدسة مدة سنتين, ثم ذهب الى النجف الاشرف وبقي فيها مدة سنة وستة اشهر, يلقي دروسه في البحث الخارج .
    ـ في عام 1365 هـ عاد الى مدينة رامهرمز في ايران, بناءً على طلب اهاليها واستجابة لاقتراح آيـة اللّه الـسيد ابي الحسن الاصفهاني بالذهاب الى هناك, وبقي في المدينة مدة خمس سنوات .
    ـ في عام 1370 هـ سافر الى الاهواز بناءً على طلب بعض الاطباء بسبب وضعه الصحي, فاقام فيها وأسّـس حوزة دراسية هناك بالاضافة الى انشغاله بتدوين علوم الفقه والاصول .
    ـ بـعد ان اصبح معروفا في اوساط الحوزات العلمية قام بعض اهل العلم والفضل بدعوته الى مدينة اصفهان لتغيير مـحـل سـكـنـاه في (فصلي الربيع والصيف ), والعودة الى الاهواز في (فصلي الـخـريـف والشتاء), واستمر السيد البهبهاني على هذا البرنامج منذ سنة 1386 هـ, وفي فترة اقـامته في اصفهان كان يقيم صلاة الجماعة, ويجيب على اسئلة الناس ويحل مشكلاتهم, بالاضافة الى اشتغاله بالتدريس .

    صفاته واخلاقه :
    و يمكن ايجاز صفاته بما يلي :
    (1) تواضعه واحترامه لطلابه :
    كـان الـسيد البهبهاني يحترم طلابه ويتواضع لهم , وخاصة الطلاب المبتدئين في دراسة العلوم الدينية, فقد كان يستمع الى استفساراتهم واشكالاتهم ويقوم بالاجابة عليها بكل رحابة صدر, وكان كثير التواضع للعلماء الكبار, ولا يجادلهم ولا يقوم بفرض رأيه على احد منهم .

    (2) زهده :
    كانت حياته ـ رحمه اللّه ـ حياة بسيطة في جميع جوانبها من حيث المأكل والملبس والمسكن, لا يهتم بالامور المادية, ومن الانـصاف ان نقول بان زهده وتقواه كان درسا كبيرا ومؤثرا لطلابه في جميع الجوانب المادية و المعنوية .

    (3) عبادته :
    بـالاضـافة الى مداومته على اقامة صلاة الجماعة في ثلاثة اوقات, كان يهتم بالعبادات المستحبة, مثل النوافل اليومية وصلاة الليل وقرأة القرآن الكريم.
    ومن مميزاته الاخرى صبره و تحمله, و الـرضـى بـقضاء اللّه, والوقار والادب, واحترام العلماء وتوقيرهم, وعدم الاعتماد عـلى الحقوق الشرعية في سد احتياجاته المعاشية, وتعلقه الشديد باهل البيت (عليهم السلام), وبالخصوص الامام الحسين (عليه السلام).

    مواقفه السياسية :
    (1) عارض بشدة قانون الانتخابات العامة والمحلية الذى اصدره الشاه,وبهذه المناسبة اصدر بياناً استنكر فيه هذا القانون الجائر.
    (2) استنكر اعتقال الامام الخميني من قبل سلطات الشاه بعد احداث المدرسة الفيضية (1963م) في قم ,و ذهب الى طهران و قاد حملة الاستنكار بالتضامن مع مجموعة من العلماء ,مما ادى الى اطلاق سراح الامام خوفاً من سخط الجماهير.
    (3) اصدر بياناً استنكر فيه العدوان الاسرائيلي على الدول العربية في حزيران 1967م ,و شجب مساندة امريكا و بريطانيا لليهود, و على اثر ذلك تم اعتقاله من قبل قوات امن النظام ,ثم اضطرت الى اطلاق سراحه خوفاً من الاضطرابات .
    (4) عندما امتنع نظام الشاه عن طبع الرسالة العملية للامام الخميني قام بطبعها باسمه تحت عنوان (جامع المسائل لآية الله البهبهاني).


    خدماته :
    قام بمشاريع خيرية كثيرة نوجزها بما يأتي :
    (1) بناء مدرسة (دار العلم) للعلوم الدينية في الاهواز.
    (2) بناء وتعمير عدة مساجد وحسينيات في مدينة الاهواز.
    (3) بناء اربعين مسجدا في محافظة كهكيلويه وبوير احمد.
    (4) بناء مدرسة علمية في ياسوج والى جانبها مسجد ودار لسكن امام الجماعة .
    (5) تشييد كـثـير من المساكن لطلبة العلوم الدينية, بالاضافة الى المساكن التي بناها لمتضرري السيول والفيضانات في عام 1381 هـ .
    (6) بناء مدرسة ابتدائية واخرى اعدادية للبنات في الاهواز.
    (7) فتح مؤسسة باسم: مؤسسة آية اللّه البهبهاني للتبليغ والارشاد الاسلامي .
    (8) بناء مسجد الامام المهدي عجل اللّه تعالى فرجه الشريف في اصفهان .
    (9) بناء مسجد الامام الرضا (ع ) في شيراز.
    (10) بناء مسجد في مدينة شاهين شهر, وآخر في مدينة كنكاور .
    (11) بنى مستوصفا خيريا مع مركز فحص بالاشعة .
    (12) بنى مسجدا في قرية هاردنك من توابع لنجان .
    (13) مساعدة متضرري السيول والفيضانات وبناء مساكن لهم في قرية اشن .

    مؤلفاته :
    نذكر منها:
    (1) مـصـبـاح الهداية في اثبات الولاية .
    (2) الاشتقاق .
    (3) القواعد الكلية .
    (4) اسـاس الـنـحو .
    (5) عشرون سؤالا مع اجوبتها باللغة الفارسية.
    (6) ثلاثون سؤالا مع اجوبتها باللغة الفارسية .
    (7) التوحيد الفائق في معرفة الخالق.
    (8) حـاشية على العروة الوثقى .
    (9) حاشية على وسيلة النجاة .
    (10) جامع المسائل (رسالة عملية باللغة الفارسية).

    اقوال العلماء فيه :
    قال فيه العلامة السيد عباس الكاشاني: لقد كان السيد امة في رجل, فقد جسد معاني العبارة الاتية بكل ابعادها الحقيقية وهي (كان جامعا للمعقول والمنقول).

    وفاته:
    انتقل السيد البهبهاني الى رحمة اللّه في 18 / ذي القعدة / 1395 هـ ، وذلك في احدى مستشفيات مدينة الاهواز, على اثر مرض الم به لم يمهله طويلا, وتم دفنه في مدرسته (دار العلم ) في الاهواز طبقا لوصيته رحمه اللّه تعالى .



    بقلم: عبدالمجيد السيمري
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
    صدق الله مولانا العلي العظيم
    سورة الفرقان آية رقم 43

  2. Top | #2

    تاريخ التسجيل
    May 2003
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.06
    الدولة
    ففضل الله في قمم المعالي
    المشاركات
    491

    مشاركة: سلسة علماء بهبهان ...

    4


    آية الله العظمى الشيخ محمد باقر الوحيد البهبهاني ( قدس سره )
    ( 1118 هـ - 1205 هـ )
    اسمه ونسبه :
    الشيخ محمد باقر ابن المولى محمد أكمل الإصفهاني ، الشهير بـ( الوحيد البهبهاني ) .

    وينتهي نسبه إلى محمد بن محمد بن النعمان - الشيخ المفيد ( قدس سره ) - .

    ولادته ونشأته :
    وُلد بإصفهان في ( 1118 هـ ) ، ونشأ فيها ، ثم انتقل إلى بَهْبَهَان مع والده .

    دراسته وأساتذته :
    هاجر إلى مدينة كربلاء المقدسة فجاورها ، وحضر على فحول العلماء من أركان المذهب وأقطاب الشريعة .

    حتى إذا استقرَّ به المقام في مدينة كربلاء المقدسة ، قام بأعباء المرجعية ، ونهض بتكاليف الزعامة ونشر العلم بها ، وبانت للملأ مكانته السامية ، وعلمه الكثير ، فانتهت إليه زعامة الشيعة ، ورئاسة المذهب الإمامي في سائر الأقطار .

    ولذا اعتُبِر مجدداً للمذهب على رأس المِائة الثانية بعد الألف ، فكانت له مواقف مشهودة ، كَسَرَ بها شوكة الإخباريين ، وصولاتهم ، وتظاهراتهم في حينه .

    صفاته وأخلاقه :
    سُئِلَ الشيخ البهبهاني ذات مرة : بما بلغت من العلم والعزَّة والشرف والقبول في الدنيا والآخرة ؟ .

    فكتب في الجواب : لا أعلم من نفسي شيئاً أستحقُّ به ذلك ، إلا أني لم أكن أحبُّ نفسي أبداً ، ولا أجعلها في عِداد الموجودين ، فلم أل جهداً في تعظيم العلماء ، والمَحْمَدَة على أسمائهم ، ولم أترك الاشتغال بتحصيل العلم مهما استطعت ، وقدَّمته على كل مرحلة دائماً .

    ومن الخصائص والمميزات التي لازمته حتى نهاية عمره الشريف ، البالغ مِائة عام ، هي زيارته لقبر الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، وإحراز غاية الآداب ، ونهاية الخضوع والخشوع ، حتى كان يسقط في أبواب الحرم الحسيني الشريف على وجهه ، ويقبلها ويدخل الحرم .

    وكان هكذا عند زيارته لقبر أبي الفضل العباس ( عليه السلام ) ، فهنيئاً له على ما كان له من العلوم الشريفة ، وما عليه من الأعمال الحسنة في الدنيا ، وماله من الدرجات العظيمة في الآخرة .

    مؤلفاته :
    له مصنَّفات جليلة ، ورسائل كثيرة ، ملأها بنظراته العميقة ، وأفكاره العالية ، تقرب من ستين رسالة وكتاب ، نذكر منها ما يلي :
    1 - شرح المفاتيح .
    2 - حاشية المدارك .
    3 - تعليقة على الرجال الكبير .
    4 - حاشية شرح الإرشاد .
    5 - الفوائد الحائرية .
    6 - حاشية الوافي .
    7 - حاشية الكافي .
    8 - حاشية المعالم .

    وفاته :
    توفّي الشيخ البهبهاني ( قدس سره ) في مدينة كربلاء المقدَّسة ، سنة ( 1205 هـ ) ، بعد عمر قارب التسعين سنة ، قضاها في البحث ، والتحقيق ، والتدريس ، والتأليف ، وبِحَقٍّ سُمِّي ( أستاذ الكل ) ، فأفاض علومه على الكل ، حتى فاضت روحه الطاهرة إلى بارئها .

    ودفن ( قدس سره ) في رواق حرم الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، مما يلي أرجل الشهداء ، وقبره مُشيَّد عليه صندوق جليل بارز ، مكتوب عليه اسمه ، واسم تلميذه السيد علي البهبهاني ( صاحب الرياض ) ، المدفون بجنبه .


    http://www.al-shia.com/html/ara/ola/rezvan.php?id=253
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
    صدق الله مولانا العلي العظيم
    سورة الفرقان آية رقم 43

  3. Top | #3

    تاريخ التسجيل
    May 2003
    اللقب
    عضو
    معدل المشاركات
    0.06
    الدولة
    ففضل الله في قمم المعالي
    المشاركات
    491

    مشاركة: سلسة علماء بهبهان ...

    5

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    آية الله الحاج الشيخ محمد علي المعصومي البهبهاني

    هو شيخ الفقهاء والمجتهدين آية الله الحاج الشيخ محمد علي نجل آية الله الشيخ سليمان المعصومي البهبهاني سبط المرحوم آية الله الآخوند ملا حسين البهبهاني وكان معاصراً للشيخ مرتضى الانصارى الكبير. وهو من آيات بهبهان العظام في خوزستان.
    المولد والدراسة:
    هنا لك احتمالين في مكان ولاته إمّا بهبهان أو رامهرمز. وللاسف لم نعثر على تاريخ ولادته الدقيق. إلا أنه أكمل المقدمات في سن الرابعة عشرة أساتذة البارزين:
    1 ـ آقا ميرزا حسن البهبهاني
    2 ـ الآخوند ملا محمد تقي البهبهاني
    3 ـ آية الله الشيخ هادي الطهراني
    4 ـ آية الله الاخوند الخراساني صاحب الكفاية
    وقد حصل على درجة الاجتهاد في الثلاثين من عمره الشريف. حيث أيّد اجتهاده هذا جميع علماء النجف وبهبهان وقتئذْ. وفي سنة 1322 قمري وبعد وفاة المرحوم آية الله شيخ هادي الطهراني، سافر إلى بهبهان بطلب من جماهيرها. وفي سنة 1320 حل مكان والده المرحوم آقا شيخ سليمان المعصومي البهبهاني، في مجال التدريس وخدمة الدين.
    موافقه:
    في عام 1332 قمري إيّان الحرب العالمية الاولى حيث أصدر آية الله العظمى السيد محمد كاظم اليزدي حكم الدفاع عن حدود المسلمين.توجّه آية الله المعصومي البهبهاني برفقة مجموعة من الناس من مقلديه، إلى البصرة عن طريق رامهرمز إلا أنهم فوجئوْا على مشارف أهواز بنبأ فشل المسلمين في البصرة في المواجهة، فرجع مع من معه إلى بهبهان ليتوجهوا بعد حين إلى بوشهر حيث ينوي آية الله الشيخ جعفر المحلاتي قصدها من شيراز فاتخذ سماحته طريقه عبر برازجان وكازرون. وقد جاءت هذه الوقائع مفصلةً في كتاب لاد فارس والحرب العالمية.
    مؤلفاته :
    1 ـ كتاب قواعد الامامية ويشتمل على خافيات المسائل
    2 ـ مواعظ الجمعات مجلدين
    3 ـ كتاب المتفرقات
    4 ـ مناسك الحج
    5 ـ أنس المهموم.
    وفاته :
    كان سماحته كثير السفر إلى خراسان وأراك واصفهان. وخصوصاً العتبات المقدسة وفي عام 1371 في طريق طهران يصيبه مرض حيث ينقل إثره إلى مستشفى فيروز آبادي في مدينة الري بطهران. وبعد تحسّن نسبي يتوجّه مرة أخرى إلى بهبهان. حتى لاقاه الاجل هناك في 5 / صفر / 1372 قمري في سنة 84 وضمن تشيعه المهيب دفن بجوار والده. فرحمه الله عليهما.
    عبدالمجيد السيمري



    بقلم: عبدالمجيد السيمري
    بسم الله الرحمن الرحيم
    أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلًا
    صدق الله مولانا العلي العظيم
    سورة الفرقان آية رقم 43

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. علماء ينجحون في صنع «طاقية الإخفاء»
    بواسطة فاتن في المنتدى منتدى التكنلوجيا والعلوم الحديثة والإنترنت
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-21-2006, 03:25 PM
  2. علماء يطورون «حبّة اليقظة»
    بواسطة مجاهدون في المنتدى المنتدى الصحى
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-18-2006, 12:18 PM
  3. رجال الدين.. ليسوا علماء
    بواسطة هاشم في المنتدى المنتدى الدينى
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-16-2005, 12:11 AM
  4. علماء صدام كانوا يخدعونه
    بواسطة المهدى في المنتدى منتدى العراق الحديث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-29-2003, 09:23 AM
  5. اضحك فقط على علماء الرافضه ،، (2)
    بواسطة ناصر السنه في المنتدى المنتدى الدينى
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-26-2003, 04:45 AM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
الاتصال بنا
يمكن الاتصال بنا عن طريق الوسائل المكتوبة بالاسفل
Email : email
SMS : 0000000
منتدى منار هو منتدى أمريكي يشارك فيه عرب وعجم من كل مكان