موقع الكتروني يسرب اسماء المتهمين بقتل الحريري بناء على تقرير المحكمة الدوليه

[الدكتور شحرور]

القرار يتهم : سامي عيسى ( مصطفى بدر الدين متهم بتفجيرات الكويت سنة 1983 وصهر الشهيد عماد مغنيه ) وسليم عياش وحسن عيسى واسد صبرا


مراسلة قناة المستقبل : سليم عياش مسؤول الخلية التي اغتالت رفيق الحريري

مدعي عام التمييز القاضي سعيد ميرزا استلم القرار


ذكر موقع "رواد" الإلكتروني أنّ القرار الاتهامي يتضمن 163 صفحة مرفقة بأربع مذكرات توقيف والقرار في جزء منه يعتمد على نظرية تتطابق جغرافية مع حاملي اجهزة الخلوي ولكنها مدعمة بأدلة وافادات.

واضافت معلومات الموقع أنّ "القرار الاتهامي المرتقب لا يتضمّن الأسماء التي تحدّث عنها السيد حسن نصر الله ولا علاقة لها بمجموعة غملوش وأكّدت المصادر لموقع "الرواد" أنّ حزب الله اشترى وثائق المحكمة من مفتش كندي يُدعى مارلو وليس من غيرهارد ليمان كما ذكرت وسائل الإعلام.

[سمير]

قاضٍ دولي للجزيرة: من الخطأ المعيب جدا على لبنان تسريب اسماء المتهمين


June 30, 2011



اشار قاضٍ دولي لقناة “الجزيرة” الى انه “من الخطأ المعيب جدا على لبنان تسريب اسماء المتهمين في قضية اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري الى الاعلام”، موضحا انه “من الممكن هروب الاشخاص الذين تم تسريب اسمائهم”.

[سمير]

وهاب: مصطفى بدر الدين قام بعمليات نضالية وتسميته إنتقاما لتلك العمليات

June 30, 2011


رأى الوزير الأسبق وئام وهاب، أن “القرار الإتهامي لن يغيّر أي شيء”، موضحا في حديث الى قناة “الجديد” أن “مصطفى بدر الدين هو مناضل في صفوف المقاومة وقد نفذ عمليات نضالية عدة وقد تكون تسميته وإصدار مذكرة توقيف بحقه إنتقاما لتلك العمليات”.

وإعتبر أن “هناك كثير من الغباء في أن تستعجل المحكمة الدولية في إصدار القرار الإتهامي”، لافتا الى انه “من الواضح أن المقصود منه هو عرقلة عمل الحكومة وإسقاطها”.
وأكد “عدم وجود خطر من صدور القرار الإتهامي” مبديا عدم تشاؤمه في هذا الإطار، وداعيا القوى الأمنية ان تتعاطى بمسؤولية مع هذا الأمر”.

[yasmeen]

هي مذكرات توقيف وليس اتهام

كما جرى للضباط الاربعه الذين اعتقلوا وافرج عنهم لاحقا واعتذروا منهم

[سمير]

السيرة الذاتية لمصطفى بدر الدين وسليم عياش اللذين ورد اسمهما بالقرار

June 30, 2011
الخميس 30 حزيران 2011



عرضت “المؤسسة اللبنانية للارسال” السيرة الذاتية لكل من مصطفى بدر الدين وسليم عياش، اللذين تسرّب اسمهما باعتبارهما متّهمَين في القرار الاتهامي في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري.



وبحسب المحطة، فإنّ “سليم جميل العياش” هو من مواليد 1963، سجل 197، حاروف جنوب لبنان. وهو أحد كوادر حزب الله كما ذكر، ويتردد أنه يحمل الجنسية الأميركية.



أما


“مصطفى أمين بدر الدين”، فهو بحسب تقرير المحطة من مواليد 1961، سجلّ 341 الغبيري. وهو صهر المسؤول العسكري في “حزب الله” عماد مغنية، الذي قضى اغتيالا في دمشق. وهو أيضا عضو في مجلس شورى حزب الله، تمّ توقيفه في الكويت في العام 1983 بتهمة تفجير السفارة الأميركية وهرّب إلى لبنان في العام 1990 بمساعدة الحرس الثوري الايراني، وفقاً للمحطة، التي أشارت إلى أنّ اسم بدر الدين ورد في تحقيق “دير شبيغل”.

[مجاهدون]

حزب الله اعلن ان القرار لا يعنيه

[مرتاح]

مصطفى حمدان: على الحكومة ادخال جعجع للسجن بسبب عدم دستورية جلسة العفو


June 30, 2011

ردّ امين الهيئة القيادية في “المرابطون” العميد مصطفى حمدان في حديث لإذاعة “صوت الحرية” على تصريح سمير جعجع حول القرار الظني بالقول “على الحكومة قبل تنفيذ طلبات محكمة ديرشبيغل الاميركية ان تستدعي المدعو ابو كوكو “سمير جعجع” وادخاله الى السجن بسبب بطلان وعدم دستورية جلسة العفو وبالتالي اكمال تنفيذ الحكم الذي صدر بحقه باغتيال رشيد كرامي”.

[مرتاح]

MTV: انتشار كثيف للقوى الامنية بشوارع بيروت وتسيير دوريات راجلة ومؤللة


June 30, 2011

افادت قناة “MTV” عن انتشار كثيف للقوى الامنية في شوارع بيروت مع تسيير دوريات راجلة ومؤللة.

[مرتاح]

فنيش: عندما نقرأ القرار الاتهامي نعلق عليه


June 30, 2011


اشار وزير الدولة لشؤون التنمية الادارية محمد فنيش، الموجود في قصر بعبدا في جلسة مجلس الوزراء لاقرار البيان الوزاري، الى انه “عندما نقرأ القرار الاتهامي نعلق عليه”.

[جمال]

مذكرات توقيف والمحكمة الدولية مسيسه

[مقاتل]

الوزير شربل: لن يحصل شيء على الارض ابدا والوضع الامني جيد


June 30, 2011

طمأن وزير الداخلية مروان شربل الى سلامة الاوضاع الامنية بمواكبة تسليم القرار الاتهامي، مؤكدا في حديث لـ”صوت لبنان، صوت الحرية والكرامة” انه “لن يحصل شيء على الارض ابدا والوضع الامني جيد”.

ولفت الى ان القرار الظني صادر عن المحكمة الدولية ولا اشكالات.

[مقاتل]

محكمة مسيسة: هكذا قالت لوفيغارو ودير شبيغل وويكيليكس

سمية علي








حدث ذلك في السادس من تموز من العام 2006. يومها التقى رئيس لجنة التحقيق الدولية في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري سيرج برامرتز السفير الأميريكي السابق جيفري فيلتمان. في تلك الجلسة تملّص برامرتز من مهنية اشتهر بها، أسرّ بهواجسه وبما في جعبته من معلومات، سبق أن رفض أكثر من مرة الإدلاء بأي منها بحجة الحفاظ على "سرية التحقيق". يومها شكى برامرتز لفيلتمان، عرقلة بلجيكا لعمله، مشيراً إلى أنه" لو أن سورية فعلت ذلك، لذكرت في تقريري أنها لا تتعاون" ومضيفاً أن "التعاون السوري هو أفضل من تعاون عدد من دول الإتحاد الأوروبي".

سرّبت أحداث تلك الجلسة صحيفة "دايلي ستار" نقلاً عن وثائق ويكيليكس. بعد الإطلاع على مضمون وثائق ويكيليكس المتعلقة بلجنة التحقيق التابعة للمحكمة الدولية، تصل إلى نتيجة واحدة: انتقائية وازدواجية في معايير التحقيق. أما بالنسبة لمواصفات المهنية والسرية، فإن التسريبات التي نشرتها كل من صحيفة دير شبيغل الألمانية ولوفيغارو الفرنسية، كفيلة بتجريد التحقيق الدولي من هذه المعايير التي لا تجعل من قراره الإتهامي أهلاً للثقة.

وفي الوثائق التي نشرتها "دايلي ستار"، يوضح برامرتز لفيلتمان أن تطبيق المعايير الدولية على مسألة توقيف الضباط سيؤدي إلى إطلاق سراحهم، قبل أن يسارع إلى القول إن ذلك سيكون بمثابة "الكارثة السياسية للبنان". مما يدلّ على أن المحقق الدولي يجد تبريراً لاستمرار اعتقال الضباط من دون أي مسوغ قانوني. وبحسب الصحيفة، فإنه في لقاء عقد في أيار 2006 مع دبلوماسيين أميركيين، يبدو رئيس فريق التحقيق في اللجنة الدولية، بيتر نيكولسون، كمن يتسول التعاون الأميركي. يطلب نيكولسون من موظفي عوكر تزويد اللجنة بصور جوية لمناطق في لبنان وسورية قبل تنفيذ جريمة اغتيال الحريري. ولأنه "يتفهم" الدواعي الأمنية الأميركية، فإنه يقول للأميركيين أن يختاروا هم الصور التي يرون أنها تساعد في التحقيق.

في الوقت الذي بدا فيه برامرتز حريصاً على التكتم على مجريات التحقيق من خلال عدم الإدلاء بأي تصريح للصحافيين أو للسياسيين اللبنانيين عما توصل إليه من معطيات أو أدلة، يتحدث قاضي التحقيق البلجيكي عما في جعبته من فرضيات لفيلتمان، قائلاً " لا أستطيع أن أتخيل أن الأجهزة الأمنية السورية الخمسة شاركت في الجريمة. إذا كان ثمة تورط سوري، فسيكون أحد هذه الأجهزة قد تلقى أمراً من الأعلى. وعلينا تحديد المستوى الذي صدر عنه الأمر".






وفي اجتماع جمع بين المدعي العام في المحكمة الدولية دانيال بلمار والسفيرة الأميركية في بيروت ميشال سيسون يوم 12 أيلول 2008، يشكو بلمار وزيرَ الاتصالات اللبناني جبران باسيل الذي منع شركتي تشغيل الهاتف الخلوي من تنفيذ أي طلب متصل بالتنصت، من دون مراجعة الوزارة. وبفوقية مفرطة، يقول بلمار إن إجراء عمليات التنصت عبر الأجهزة الأمنية اللبنانية يعني أن "أسماء المستهدفين بالتنصت ستُنشر في اليوم التالي في الصحف".

يقول بلمار إنه لن يذهب إلى سوريا ما لم تحدد له الولايات المتحدة، أو مصادر أخرى، أسماءَ الأشخاص الذين تريد منه أن يستجوبهم. وإذا لم تستجب سوريا، "فسيكون لدينا دليل على عدم التعاون السوري". وبرأيه، فإن مجرد السؤال سيعطي إشارات لآخرين في سوريا عن الوجهة التي تسلكها التحقيقات. وفي كلامه أمام سفيرة واشنطن، اتهام واضح لسوريا بالتخلص من الأشخاص الذين تهتم اللجنة بمقابلتهم. فهو يدعو الولايات المتحدة إلى تنفيذ طلبه سريعاً، "لأهمية إجراء المقابلات قبل أن يختفي الأشخاص الذين سيُقابَلون، قتلاً أو بوسائل أخرى".
هذا بالنسبة لما سربته وثائق ويكيليكس من معلومات تؤكد سلوك التحقيق الدولي طريق التسييس، لكن ما سبق أن طرح علامة استفهام كبيرة هو ما تضمنه المقال الذي نشرته صحيفة دير شبيغل في عددها الصادر في 24 أيار/مايو 2009، والذي كشف أن المحققين الدوليين في المحكمة الخاصة بلبنان توصلوا إلى استنتاج أن حزب الله هو من اغتال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري، إلا أنهم يبقون على المعلومات سرية. وقالت «دير شبيغل»، بناء على معلومات تلقتها من مصادر مقربة من المحكمة الخاصة بلبنان، وتأكدت منها بعد أن اطلعت على تقارير داخلية، إن التحقيقات المكثفة في لبنان توصلت إلى استنتاج جديد: ليست سورية من قتلت الحريري، بل قوات خاصة من حزب الله الذي خطط ونفذ الاعتداء. ورجحت «دير شبيغل» أن يكون السبب الذي يدفع المدعي العام في القضية دانيال بلمار لإبقاء هذه المعلومات سرية، مخاوف من تأجيج الصراع في لبنان. هنا يطرح ما نشرته دير شبيغل منذ عامين تقريباً سؤال عن مدى سرية التحقيق الذي تسرب نتائجه والذي انتهى وصدرت نتائجه في وقت يقول فيه المدعي العام أن التحقيق لا يزال مستمراً.

وينطبق هذا السؤال على ما تحدث عنه الصحافي الفرنسي جورج مالبرونو في تقرير نشره على موقع صحيفة "لو فيغارو"، أن ما توصل إليه فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي العام 2006 لناحية الاشتباه بأفراد من حزب الله في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري لم يأخذ به رئيس لجنة التحقيق الدولية السابق سيرج براميرتس، لأن الأخير بدأ التحقيق من النقطة الصفر، ولم يكن يثق بما حققه سلفه ديتليف ميليس.
كما أشار مالبرونو الى أن براميرتس لم يكن يثق بثنائي "المفبركين"، نائب رئيس لجنة التحقيق الدولية في عهد ميليس الألماني غيرهارد ليمان، ورئيس فرع المعلومات العقيد وسام الحسن "الذي كان مسؤولاً عن أمن الحريري وتغيّب عن موكبه لأسباب غامضة".






وينقل مالبرونو عن المحققين قولهم إن حزب الله استعان بمجموعة من السلفيين الجهاديين السنّة من أجل شراء سيارة الميتسوبيشي وتجهيزها بالمتفجرات والإتيان بالإنتحاري "السعودي الذي عاش فترة من حياته في سورية".

يحتّم المنطق الحكم على ما ستصدره لجنة التحقيق في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري من نتائج سيتضمنها القرار الظني، بعد الحكم على مجريات عملها من خلال تقييم ما تتسم به من مهنية وسرية وحيادية. تبدو هذا الصفات بعد ما تمّ ذكره بعيدة كل البعد عن سلوك تلك اللجنة، التي كشفت ويكيليكس بوح رؤسائها بكل التفاصيل لسفراء الولايات المتحدة الأميريكية التي تجد في المحكمة ورقتها الأخيرة ضد المقاومة وقوى الممانعة في العالم العربي.

[القمر الاول]

جزء من مؤامرة ضرب سوريا بواسطة التكفيريين

والان يحاولون اثارة الفتنة والاكاذيب في لبنان

الاحداث اثبتت ان المحكمة الدولية يتم تسييرها بواسطة الامريكيين لخدمة اهدافهم في لبنان والمنطقة

سندخل مرحلة جديدة ولكن سيتم اسقاط المؤامره بإذن الله

[على]

[مرتاح]

لو افترضنا صحة هذا الكلام

ما هي مصلحة حزب الله في عملية الاغتيال ؟