رُدّت الشمس لمولانا الأمير ( صلوات الله عليه ) أكثر من مرّة و أوّلها في عهد سيدنا النبي الأعظم ( صلى الله عليه وآله وسلم )

وهذا الحديث ثابت عندكم و صححه كبار أعلامكم إلا من أعمى التعصّب قلبه كابن تيمية و بن القيّم و أضرابهم

إذاً فما الغرابة في ردّها لعلي ( عليه السلام ) ثانية و ثالثة و عاشرة ..؟ وهو باب علم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) و صاحب سره ..؟