مداخلة سيد مرحوم أتحدي جريدة القبس الساقطة أن تنشرها أن كانت تؤمن بحرية الكلمة .

و ليس فقط بحرية شتم أحرار الامة .

و فكر التعالي الطائفي الذي يؤمن به السقطة و حثالة القبس الصدامية الهوي في الثمانينات .

و المشكلة أن القبس كانت تؤيد صداما واحدا في الثمانينات , و الان هناك صداميون في العراق الجريح و هناك البعث الجديد ,و الغزو القادم مرة أخري من أكثر من صدام هذه المرة.

أن المضحك المبكي أن هؤلاء في القبس يكرهون كل ما هو مسلم شيعي الي النخاع , و ما أن تتكلم بصورة طيبة عن أشراف الامة من أمثال الامام روح الله الخميني .

حتي تجد الاتهامات السخيفة بالطائفية و عدم الولاء للبلد.

و كأن الامام الخميني حالة أيرانية و ليس فيلسوفا اسلاميا و ثائر عالمي .

و للحديث بقية كبيرة جدا و لكن لكل حادث حديث مع أدعياء الوطنية المزيفون و السقطة , الذين يدعون العلمنة و اللبرلة و هم طائفيون و عنصريون الي لب العظم.

مع أتباعهم مع أصحاب عقدة الحقارة .