شكرا للسيد مرحوم على هذا الخبر الذى أدخل الفرح والفرحة على قلوب أتباع الزهراء المخلصين وأمير المؤمنين عليهما السلام أما الحزن على حال الساحة فهو وإن كان مشروعا إلا إن حال الدنيا هو هكذا .... تجد فرقة مع الحق وفرقة مع الباطل ولو شاء الله لجمعهم على الهدى ولكن ( ليميز الخبيث من الطيب ) .