تطورات القضية....في الامارات

بلغنا ان المزور المالكي بدأ يعيش الضغوطات النفسية والاجتماعية الشديدة جراء منعه من دخول الامارات والكويت..حيث توجه بالاتصال والالحاح الشديد على صاحب المأتم الخاص في الامارات (لاسيما وان صاحب المأتم فشل في ايجاد بديل يوازي المالكي شهرة بل وفشلت محاولاته في جلب المهاجر لارتباط الاخير بتسجيلات لقناة الانوار الفضائية فلازال يعتمد على قاريء اخر له ارتباط مع جهات اخرى سينتقل لها للقراءة بعد مدة ) لتفعيل جميع الامكانيات والواسطات للسماح له امنيا بدخول الامارات والقراءة فيها وقد ابلغه المالكي بأنه لازال يعيش الحصار في منزله في طهران جراء حرجه الشديد من التوجه الى قم لعدم وجود التبريرات الكافية لمن سيسألونه عن اسباب عودته الى ايران وعدم القراءة في هذا الشهر!! وبالفعل هناك محاولة جرت منه لشخصية كبيرة لمحاولة السعي في هذا الاتجاه الا ان هناك شخصية اخرى مقابلة وهي العميل عيسى الخاقاني توجهت بالسعي للحديث ايضا مع هذه الشخصية التي تتمتع بعلاقة قوية بل واقوى معها من المالكي لثنيها عن اي محاولات في هذا المجال...بالطبع المسألة الان ليست بسيطة ليتم التراجع عن القرار ولكن المحاولات اذا ماتكثفت قد تؤدي الى نوع من السماح الذي لانرجو ان يتحقق انشاء الله...خصوصا لو وضعت معه تنازلات من المالكي الذي لايدخر اي جهد ومباديء مهما كانت عالية من اجل اطماعه ودجله وحلبه ونصبه...نسأل الله له عدم التوفيق والغرق في خجله وان يفضحه كما فضح الكثير من المؤمنين على منبر الحسين وسلط عليهم سياط عيون الامن بالافتراءات والكذب والبهتان...