مشاركة: من وراء الكواليس ....أخبار حصرية طازجه وسريعة حول الشأن العلمائي العام...

اخر اخبار الدجال واللص والمزور المالكي


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد مرحوم
لالزالت محاولات المزور المالكي مستمرة لدخول الامارات حيث يحاول اقناع شخصية مهمة اخرى بالسعي بشكل اكبر لاقناع الجهات الامنية بالسماح له للدخول..حيث قال له اريد ان افاجأ الواقع بحضوري للمأتم وقرائتي فيه !! وهذا الحديث يبين مدى الاحباط والحرج الذي وصل اليه المالكي حيث لازال مستقرا كما ابلغنا في طهران رافضا الذهاب الى قم حتى لا يتعرض لسخرية المتواجدين والتساؤل منهم عن خلفيات هذا المنع وعدم قراءته في الامارات..البعض يتوقع رفع هذا المنع في حالة تقديم المالكي لتنازلات كبرى تفوق ماقدمه في السابق على حساب مبادئه..فماهي هذه التنازلات التي سيقدمها؟ هذا ان نجحت مساوماته مع الجهات المعنية او اقتنعت بمالديه من تنازلات !
نعم لازالت محاولات المالكي مستمرة ولازالت دعواتنا لله عزوجل باستمرار منع السلطات والجهات الامنية لهذا الدجال متواصلة..

كما توقعنا ايها الأخوة وذكرنا في خبر سابق بأن محاولات المالكي لن تنقطع ولم تنقطع لاختراق الحظر الامني الذي فرض عليه لعدم دخول الدول الخليجية المذكورة وهي الامارات والكويت..حيث نجحت مساعي هذا الدجال المزور لاختراق ذلك الحظر بعد سعي احدى الشخصيات القريبة من المراكز الرسمية في امارة دبي لاستخراج استثناء نجح بموجه المالكي دخول الامارات عبر امارة دبي حيث تشير المصادر بأن اختلاف تطبيق القوانين من قبل كل حكومة في كل امارة ادى لنجاح هذا المسعى..المهم الرجل دخل وتواجد لبضعة ايام..غير ان المراقب لماحدث ذكر بأنه دخول استثنائي وان المنع لازال قائما سواء على مستوى الامارات عامة او حتى امارة دبي خاصة..غير انهم لايستبعدون ايضا حصول تنازلات معينة من المالكي كماتوقعنا لحصول انفراج في له لاسيما وان محاولته التفاوض للقراءة في الامارات لشهر محرم القادم تؤكد بأنه لم يسعى لذلك الا لتأكده من مقدرته على الدخول والقراءة في بقية الامارات دون ابوظبي كون المنع خرج منها كعاصمة مركزية ..المهم ان ماوصلنا بأن مفاوضات المالكي الاخيرة مع الشارقة للقراءة في محرم الحرام فشلت حيث رفض القائمون على الاوقاف هناك السماح له بالقراء عندهم وكذلك الأمر في دبي حيث وصلت المعلومات التي تحدثت عن رفض مماثل من اوقافها له وعدم الترحيب به للقراءة لديهم لاسيما وان الموجه الشعبية من اهل البلد هناك ترفضه بشدة وسبق ان قاطعته في السنوات التي سبقت وكذلك الامر لو حصل انفراج امني في ابوظبي على نحو الافتراض حيث وضحت المصادر المطلعة خشية القائم على شؤون المأتم من استقدام المالكي للقراءة جراء المواقف الامنية التي لايحب التورط فيها اضافة الى النقمة الشعبية هناك ضده ، ومن ثم الابتعاد عن ادخال نفسه في دائرة الشبهات لاسيما بعد كثرة الاقاويل بعد فشل المالكي في شهر رمضان الفائت من دخول ابوظبي والامارات عموما بعد المنع الذي حصل له مؤخرا ولازال قانونيا ساريا بغض النظر عن بعض الاستثناءات التي مكنته من دخول البلد لاغراض قانونية هدفها التمهيد لالغاء المنع او تسهيل الغاءه قانونيا بعد اثبات حسن وسيرة المذكور خلال دخوله الاستثنائي كما سبق وان ذكر بغض النظر عن فشله او نجاحه في هذا المجال مع اننا نتمنى له ولامثاله عدم التوفيق بحق محمد وال محمد..

من جهة اخرى ..يواصل المالكي حملة النصب والحلب في المنطقة حيث وصلنا مؤخرا بأنه استطاع الحصول على مبلغ مقطوع بعد اصرار لاحياء فيه شرح فيه كل مشاريعه الوهمية ومن رجل اعمال اماراتي معروف هناك ..بل ان الاخبار الاكيدة اكدت الزام المالكي لهذا التاجر اعطاءه مبلغا شهريا مقطوعا لدعم مشاريعه الوهمية ..وعلى رغم الجهود التي حاولت تنبيه هذا التاجر المغفل لهذا النصب كما تعرض غيره من التجار السذج ((ممن لايتمتعون بوعي كافي يحصنهم من الوقوع في براثن هذه النوعية العلمائية اللصوصية المحترفة لمهمات النصب والتزوير )) او الناس ممن دفعوا اموالهم الشخصية او الحقوق الشرعية تحت حجج كاذبة وواهية من المالكي الا انه وعلى مايبدوا لازال يعيش غيبوبة الدجل والنصب من هذا المزور المالكي ولازال الكمات التخديرية المعسولة تسري في جسده ويحتاج لفترة لكي يخرج منه على مايبدو هذا السم بعد ان يعي بأنه وقع في فخ الاستحمار ككثيرين لم يصغوا او ينتبهوا للنصائح الا بعد فوات الاوان كما هم الكثيرين...

في تصوري وأسال الله ان اكون مصيبا ..ان هذه التحركات المالكية تشبه رفسات جسد الحية السامة المحتضرة بعد ان يقطع رأسها لتلفظ انفاسها الاخيرة وتنفث اخر نقطة سم فيها...

اسال الله عزوجل الا يوفق هذا الدجال لا في الدنيا ولا الاخرة الا ان يرتدع .. وان يفضحه على اصراره وجرئته الامتناهية على خط اهل البيت وعبثه بالواقع الشيعي الذي ينتمي لهم بهذه الطرق التي نفرت الناس من العمامة وشككتهم بقيمتها ونزاهتها وتقواها وورعها في الواقع انه السميع العليم والناصر المعين..