من التجربة يتبين أن المالكى كلما زادت ألقابه زادت فضائحه ، العجيب لا أرى العراقيين يذكرونه بخير ولا أجد له أى نشاط بينهم ، كل ما فى الأمر أن الكويتيين مخدوعين بسماحته .