الاخوة والاخوات القراء قضية تبريهم من مقتدى خطيرة فهو ا يتردد كثيرا هو او جماعته في قتل من ينتقده فضلا عن التبري عنه وحتى المرجعية تتقي شره وسر اتباعه واشياعه ام نسيتم مثلا واحدا حينما خرج المتظاهرون في النجف للمطالبة بخروجه او مكتبه من النجف حيث قام جيشه بزرع العبوات امام منازل المتظاهرين واصاب الترويع النجفيين وسط صمت الحكومة وخوف الضباط والمسؤلين من الاغتيالات التي اذا سلموا منها فلن يسلم منها احد من عوائلهم والخلاصة ان ردهم لايؤمن كيف يكون وهم مستعدون لاي فعل مهما كان والامر بيد الله وحده