نسب اليهود و الوهابيه السلفيه الوجه الجارحه الى الله و العياذ بالله ...
قال اليهود لعنهم الله :-
1- في سفر المزامير الاصحاح 31 رقم 17 قال اليهود (( 17أنِرْ بوجهِكَ على عبدِكَ، ))http://www.elkalima.com/gna/ot/psalms/chapter31.htm
2- و في سفر المزامير الاصحاح 44 رقم 4 قال اليهود (( بل بِيمِينِكَ وساعِدِكَ ونورِ وجهِكَ
لأنَّكَ رَضِيتَ يا ربُّ عَنهُم))http://www.elkalima.com/gna/ot/psalms/chapter44.htm
3- و في سفر التكوين الاصحاح 33 رقم 10 قال اليهود (( رأيتُ وجهَكَ فكأنِّي رأيتُ وجهَ اللهِ، ))http://www.elkalima.com/gna/ot/genesis/chapter33.htm
4- و في سفر التكوين الاصحاح 32 رقم 31 قال اليهود (( 31وسمَّى يعقوبُ ذلِكَ المَوضِعَ فنوئيلَ، وقالَ: «لأنِّي رأيتُ اللهَ وجهًا إلى وجهٍ ونجوتُ بِحياتي». )) urlhttp://www.elkalima.com/gna/ot/genesis/chapter32.ht
5- و في سفر التثنيه الاصحاح 5 رقم 4 (( 4وجهًا إلى وجهٍ كلَّمَكُمُ الرّبُّ في الجبَلِ مِنْ وسَطِ النَّارِ )) http://www.elkalima.com/gna/ot/deuteronomy/chapter5.htm
و تأبى السلفيه الوهابيه الا ان تؤازر أختها اليهوديه في توحيدهم الباطل ...
1- كتاب قرة عيون الموحدين لعبدالرحمن بن حسن بن محمد بن عبدالوهاب تحقيق بشير محمد عيون ط المؤيد الطائف ص 187 (( روى ان ابن جرير عن وهب بن منبه فأتون الى الرحمن الرحيم فيسفر لهم عن وجهه الكربم حتى ينظروا اليه ثم يقولون فأذن لنا بالسجود قدامك))
2 - و في لإبانة عن أصول الديانة لأبي الحسن الأشعري ص 20 ، 21 ط. دار الأنصار / القاهرة سنة 1397 هـ (( وهو الذي ذهب له جمهور الحنابلة وبعض الأشاعرة بأنّ لله عز وجل وجه حقيقي ويد حقيقية وعينان حقيقيتان ، غير أنهم ذكروا في ذيل هذه المقولة بلا تكييف ولا تشبيه ، وأنّ المؤمنين يوم القيامة ينظرون إليه بأعينهم ))
3- و في الإبانة عن أصول الديانة لأبي الحسن الأشعري ص 22 (( وأنّ له سبحانه وجها بلا كيف كما قال :وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ))
وهذه العبارات التي ذكرها أبو الحسن الأشعري من أقرب العبارات إلى قول الحنابلة ، ولذا أثنى غير واحد منهم على كتاب الحنابلة وأنه قريب من عقائد السلف منهم ابن تيمية في مجموع فتاوى ابن تيمية ج3 ص 182 وص 205 .
4- و قال ابن تيميه في مجموع فتاوى ابن تيمية ج6 ص 359 ، 360 أثناء كلامه عن الأشاعرة : (( وأما من قال منهم بكتاب الإبانة الذي صنفه الأشعري في آخر عمره ولم يظهر مقالة تناقض ذلك فهذا يُعد من أهل السنة ، لكن مجرد الانتساب إلى الأشعري بدعة لاسيما وأنه يوهم بذلك حسناً بكل من انتسب هذه النسبة وينفتح بذلك أبواب شر ... ))
و قد اعتمد ابن تيميه عليه في مواضع عديده في كتبه مثلا مجموع فتاوى ابن تيمية ج5 ص 93 ، 98 ، 186 ، 188
5- وفي أصول الدين للغزنوي ط. دار البشائر الإسلامية / بيروت سنة 1419هـ- 1998م تحقيق وتعليق الدكتور وفيق الداعو وقد وافق الحنابلة غير أبي الحسن الأشعري في كتاب الإبانة بعض الماتريدية ، جمال الدين الغزنوي الماتريدي في أصول الدين : وله يدان هما صفة يخلق بهما ما يشاء ، وهما يد خلق وقدرة ، لا يد بطش وجارحة . إلى أنْ قال : وله وجه هو صفته ، وهو وجه إكرام وإقبال ، لا وجه مقابلة ومواجهة .
6- في كتاب رد الدارمي على بشر المريسي ص 159 يقول المؤلف (( كل شىء هالك الا وجه نفسه الذي هو أحسن الوجوه و أجمل الوجوه و أنور الوجوه و ان الوجه منه غير اليدين و اليدين منه غير الوجه ))
و في نفس المصدر ص 161 يقول المجسم ( فصعد - اي جبرائيل- بهن - أي بكلمات الذكر- حتى يحي بهن وجه الرجمن )
و في نفس المصدر ص 167 يقول (( نور السماوات و الأرض من نور وجهه )) و لكن أي وجه !!
و في نفس المصدر ص 190 يقول الدارمي المشبه (( و النور لا يخلو من أن يكون له اضاءة و استنارة و منظرا و رواء ! و انه يدرك يومئذ بحاسة النظر اذا كشف عنه الحجاب كما يدرك الشمس و القمر في الدنيا ))
7- وفي كتاب العقيدة لأحمد بن حنبل برواية أبي بكر الخلال ص 103 ط. دار قتيبة / دمشق سنة 1408هـ- 1988م يقول المؤلف (( ومذهب أبي عبد الله أحمد بن حنبل رضي الله عنه أنّ لله عز وجل وجهاً لا كالصور المصورة والأعيان المخططة ، بل وجه وصفة بقوله تعالى كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ ، ومن غير معناه فقد ألحد ، وذلك عنده وجه في الحقيقة دون المجاز ، ووجه الله باق لا يبلى ، وصفة له لا تفنى ، ومن ادعى أنّ وجهه نفسه فقد ألحد ، ومن غير معناه فقد كفر ... ))
يعني كل الناس ملحدين الا الحنابله و اليهود ؟؟؟؟؟
8- و في كتاب شرح لمعة الإعتقاد ص 48 ط. مكتبة أضواء السلف / الرياض ط.3 سنة (( يقول شيخ الوهابية بن عثيمين في شرح لمعة الإعتقاد لابن قدامة المقدسي الحنبلي : وأجمع السلف على إثبات الوجه لله تعالى ، فيجب إثباته له بدون تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل وهو وجه حقيقي يليق بالله ))
9- في شرح العقيدة الواسطية ج1 ص 255 ط. دار البصيرة / الإسكندرية – دار الأصالة / الإسكندرية سنة 1419هـ- 1998م (( والوجه معناه معلوم ، لكن كيفيته مجهولة ، لا نعلم كيف وجه الله عز وجل كسائر صفاته ، لكننا نؤمن بأنّ لـه وجهـاً موصـوفاً بالجـلال والإكـرام ، ومـوصوفاً بالعظمة والنور العظيم ))
10- نفس المصدر الى ان يقول في ج1 ص 256 (( : هذا لوجه وجه عظيم ، لا يمكن أبداً أنْ يماثل أوجه المخلوقات ))
11- و في مجموع فتاوى ابن تيمية ج4 ص 174 يقول الناصبي الأكبر و المجسم الضال (( بل إثبات جنس هذه الصفات قد اتفق عليه سلف الأمة وأئمتها من أهل الفقه والحديث والتصوف والمعرفة وأئمة أهل الكلام من الكلابية والكرامية والأشعرية ، كل هؤلاء يثبتون لله صفة الوجه واليد ونحو ذلك ، وقد ذكر الأشعري في كتاب المقالات أن هذا مذهب أهل الحديث وقال إنه به يقول ، فقال في جملة مقالة أهل السنة وأصحاب الحديث جملة مقالة أهل السنة وأصحاب الحديث الإقرار بكذا وكذا وأن الله على عرشه استوى وأن له يدين بلا كيف كما قال : خَلَقْتُ بِيَدَيَّ وكما قال : بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ))
12- في كتاب أقاويل الثقات ص 141 ط. مؤسسة الرسالة / بيروت سنة 1406هـ- 1985م للكرمي الحنبلي أثناء حديثه عن صفة الوجه ((( وتأويله عند أهل التأويل أنّ المراد بالوجه الذات المقدسة ، فأما صفة زائدة على الذات فلا ، وهو قول المعتزلة وجمهور المتكلمين)) الى ان قال في
أقاويل الثقات ص 143 .(( ومذهب السلف أنّ الوجه صفة ثابتة لله ورد بها السمع ، فتُتلقى بالقبول ))
هنيئا لكم يا من لا تعرفون ربكم طبعا بلا كيف و لا تشبيه ! :eplus2:
هل ينكر أحد مدى التشابه في العقائد بين الفريقين الأخوين !!! يتبع باذن الله
المفضلات