اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصلح
مسامح
لا مقارنة بين السيد الخميني وفضل الله
الذي قدم للوهابية تنازلات كانوا يحلمون بها منذ زمن

من كان يصدق أن يظهر من الشيعة من يشكك في ظلامة الزهراء
لو كان السيد الخميني على قيد الحياة لأفتى فيه كما أفتى في سلمان رشدي !
رأي السيد فضل الله عن كسر ضلع الزهراء (ع) كان على حياة الإمام الخميني و ليس و ليد اللحظة، و لم نر أو نسمع أن السيد الإمام (قدس سره) أفتى بما أفتى به هؤلاء، لذلك نحن نسأل عن دوافع تلك الفتاوى، فلماذا لم يفتوا بحقه إلا بعد أن أعلن عن مرجعيته!!!!؟؟؟؟

سؤال يحتاج إلى إجابة.