لقد راينا الكثيرين من هؤلاء المهرجين المتلبسين با الدين ممن لا يخشونه الله تعالى فيبثون الاكاذيب و الاشاعات اللتي يشيعها شيوخ التكفير ومن خلال التجربة عرفنا ان الكلام معهم مضيعة وقت لانهم لا يقصدون البحث عن الحقيقة وها هو المثال الحي و هو هذا الاغيول المفسد فقد وضعت له رابط يجيب فيه سماحة السيد عن كثير من الاكاذيب اللتي نسبت اليه ظلما ولكنه لم يكلف نفسه حتى عناء قراءة الرابط بل لقد كذب فادعى انه وصل لنتائج بعد دراسة وبحث وحين ساله الاخ خادم العلماء عن دراساته وبحوثاته تبين انه لم يدرس ولم يبحث وانما ينقل من مواقع التكفير?
فهل يستهل هؤلاء ان نحاورهم ?
اظن انه حان الوقت حتى لا نضيع وقتنا مع مثل هؤلاء الجهلاء وخير طريقة للرد عليهم هو معاملتهم با المثل لانهم لما ياتون هنا ويكتبون تلك الاكاذيب اللتي لا يصدقها حتى طفل رضيع وينسبونها الى سماحة السيد دام ظله رغم انوفهم فهم هنا يستهزاون بنا ويريدون الاستخفاف بعقولنا فاحسن رد عليهم هو معاملتهم با المثل وبا التالي الاستهزاء بهم فنحن لسنا اطفال رضع حتى يظن هؤلاء الجهلاء انه يمكنهم ان يضللوننا او يستخفون بعقولنا.
واما فيما يخص هذا الاغيول فنسال الله تعالى ان لا نراه هنا لا هو ولا امثاله.