تنحي الشيخ ناصر المحمد من مصلحة الشيعة ..

لانه خلال السنوات الماضية ..

لا كلام للطائفيين الا ..الشيخ ناصر يحابي و يجامل ومنحاز للشيعة ولايران ..

رغم ان كلامهم مردود عليه ..

فسمو الامير هو رئيس الدولة وهو ولي الامر ولكن لانهم لا يستطعيون مهاجمته

لانه محمي دستوريا فهم يهاجموا الشيخ ناصر و الشيعة ..

الشيعة لديهم حسينيات من تأسيس الكويت ..وهي زادت بالاونه الخيرة بسبب

طبيعي وهو تزايد الحريات خصوصا بعد الغزو العراقي و النمو السكاني لهم ..

يعني الشيخ ناصر ما له علاقه بالموضوع

وحتى الجريد والقنوات الاعلامية ..فهي بسبب قانون المطبوعات الذي

اقره مجلس الامه(من جهود اعضاء المعارضة) ..

يعني اي شخص يستطيع حاليا فتح قناة واصدار جريدة ..

فعلى ماذا يتضايقون ويغضبون ؟؟ فالقانون هم اصدروه للجميع ..

وحتى العلاقات مع ايران ..فليس الشيخ ناصر من اسسها

ولكن هي قديمة وازدادت في عهد الشيخ صباح الاحمد ..

وهم لا ينتبهوا الى ان دول الخليج لديها علاقات سياسيه واقتصادية قويه مع ايران

ربما اكثر من الكويت ..وحجم التبادل التجاري بين الامارات وايران هو 20 مليار دولار ..

ولكن بين الكويت و ايران هو 300 مليون دولار ..

فلا اعلم سبب حنق المعارضة على الشيخ ناصر والشيعة ..

سوى انهم لا يستطيعون الهجوم على أوامر و سياسات الامير ..فيهاجمون الشيعة

كنوع من التنفيس من الضيق النفسي ..

ولكن والان .. وقد استقال الشيخ ناصر..

هل سوف تنتهي المشاكل في الكويت ؟؟

هل سوف تغلق ابواب الحسينيات ؟؟ والجرائد والقنوات ؟؟

استبعد ذلك ..

أذن المشاكل نفسها سوف تستمر بوجود اي شخص في منصب رئيس الوزراء..

كلامك صحيح

هم هدفهم الاستيلاء على السلطه

وناصر المحمد كان مجرد حجه

لذا اتوقع انهم سوف يجدون اي سبب للتهجم على رئيس الوزراء الجديد وسيطالبون كبداية برئيس وزراء شعبي منهم

اتوقع انهم سينجحون في هذا الامر

ما شفنا منه فايده اساسا

اخ هادي

انت وايد معطي اهمية حق ناصر المحمد

هذا ماسوى شىء للشيعه بالمره

لا مساجد لا مناصب وسفر الخطباء

حتى لما راحوله في مناصب النفط قال اشوف وراح ادرس وما كو شى

كان يرشى نواب الشيعه وكانوا يمدحونه ، والطرف الثاني مو هدفهم ناصر المحمد ، بس كانوا يضغطونه علشان يعطيهم طلباتهم ، وهو حتى ارهابيي غوانتنامو كان مستعد يطلعهم علشان يرضون عنه وما فاد ، والحمد لله انهم ما طلعوهم جان شفت التفجيرات في العراق زادت وعمليات الجلد الصحراوي واختطاف النساء والمظاهرت على رأسها خريجي غوانتنامو

وقسم من الشيعه نكاية بالتكفيريين كانوا يمدحونه

راح ولا قعد

الامر سيان