عضو من القاعدة بمحكمة أمريكية يسمي 3 أمراء سعوديين كـداعمين لتنظيم القاعدة

عضو من القاعدة بمحكمة أمريكية يسمي 3 أمراء سعوديين كـداعمين لتنظيم القاعدة


http://www.nytimes.com/2015/02/04/us...aeda.html?_r=1


https://pbs.twimg.com/media/B9Bqy8lIQAEgNuI.jpg:large

الغريب ان الراقص وليد بن طلال يدعم الارهاب

يبدو ان الاغاني والرقص مجرد واجهه للإرهاب

http://s1.hespress.com/cache/thumbna..._194829148.jpg

موساوِي يجددُ اتهام حكام السعوديَّة بتمويل القاعدَة


وقال موساوِي الذِي تلقَّى تكوينًا في الطيران بولاية أوكلاهُوما، إنَّ منْ موَّل المصاريف التِي كان يحتاجُ إليها، لمْ يكن سوى الأمير السُّعودِي، تركي الفيصل.

هسبريس - هشام تسمارت

الخميس 05 فبراير 2015

اتهامٌ ثقيل وجههُ العضو السَّابق في تنظيم القاعدة، زكرياء مُوساوِي، للعائلة المالكَة السعُوديَّة، بتصريحه أنَّ أفرادًا منها دعمُوا التنظيم في تسعينات القرن الماضي، وأنَّهم كانُوا أبرز مموليها، حتى أنَّ مخططًا للهجُوم على "إيرْ فورسْ وان" بأمريكا، جرى التباحث في شأنه بالسفارة السعُوديَّة في قلبِ واشنطن.

تصريحُ موساوِي الذِي وردَ في ملفٍّ متعلق بضحايا هجمات الحادِي عشر من سبتمبر، قبل أيَّام، فندتهُ السعُوديَّة عبر سفارتها في العاصمة الأمريكيَّة، قائلة إنَّ اللجنة الوطنيَّة حول اعتداءات نيُويورك، حسمتْ في الاتهام الكاذب سلفًا سنة 2014، والتِي كانتْ قد تحدثت عن تمويل القاعدَة من قبل السُّعوديَّة.

السفارة السعوديَّة في واشنطن قالتْ إنَّ لا وجُود لأيِّ دليلٍ يثبتتُ اتهامات موساوِي، سائرة إلى التشكيك في قدراته العقليَّة، الأمر الذِي يجعلُ اتهاماته الأخيرة غير ذات مصداقيَّة، وفقًا لما أوردته.

وأكثر من ذلك، كان موساوِي قدْ أكدَ لقاءهُ بعددٍ من أفراد الأسرة المالكة في السعوديَّة، لأجل تأمين تبادلٍ للرسائل، بينهم وبينَ زعيم تنظيم القاعدَة الرَّاحل، أسامة بن لادن، الذِي أعلن وقوف القاعدة وراء هجمات "مانهاتن"، علاوة على وصفه الظروف التي تدرب فيها بأحد معسكرات القاعدَة في أفغانستَان.

بيدَ أنَّ فحصًا حول الصحَّة العقليَّة كان قدْ جرى القيامُ به لموساوِي، المغربيِّ الأصل والفرنسي الجنسيَّة، كشف أنَّه بصحَّة تسمحُ له بأنْ يواصل محاكمته، على خلفيَّة تهم الإرهاب التي ضلع فيها. ليدان بالسجن مدَى الحياة، في واحدة من أكثر المؤسسات السجنيذَ حراسة في كولورادُو.

وتأتِي التصريحات الجديدة لموساوِي، فِي فترة وصفتها صحيفة "نيُويورك تايمزْ" بالحساسة في العلاقات السعوديَّة الأمريكيَّة، وبعد أقل منْ أسبوعين من رحيل العاهل السعودِي عبد الله بن عبد العزيز، حيثُ تنظرُ الرِّياض بعين الريبة لتقارب طهران وواشنطن، وتخشى أنْ يكُون إقبال الغرب على التوصل لتفاهم مع إيران بشأن برنامجها النووِي على حساب المصالح السعوديَّة.

العلاقات السعوديَّة الأمريكيَّة اصطدمَتْ منذُ 2011، تزامنًا مع "الربيع العربي"، حيث لمْ تنزل واشنطن عند رغبة السعودية التي كانتْ تريدُ تدخلًا عسكريًّا من واشنطن يطيحُ بنظام الأسد، وهو ما تورع عنه أوباما، وسار إلى القبُول باتفاق مع النظام السُّوري، بعد مجزرة الكيماوِي في الغوطة، بتنسيق رُوسي.

وقال موساوِي الذِي تلقَّى تكوينًا في الطيران بولاية أوكلاهُوما، إنَّ منْ موَّل المصاريف التِي كان يحتاجُ إليها، لمْ يكن سوى الأمير السُّعودِي، تركي الفيصل.

القادم أسوء للسعودية وآل سعود في أمريكا

كان على أمريكا بدلا من أن تحتل أفغانستان أن تحتل السعودية

لأنها منبع الإرهاب في باكستان وأفغانستان وكل دول الشرق الأوسط

نرجو بعد الإنسحاب الأمريكي من أفغانستان أن يتم تصحيح الخطأ الذي حصل والقيام باحتلال السعودية